عرض مشاركة واحدة
قديم 05-24-2013   #2
بنت النيل


الصورة الرمزية مي محمد
مي محمد غير متواجد حالياً

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 528
 تاريخ التسجيل :  Mar 2012
 أخر زيارة : 08-25-2020 (10:59 PM)
 المشاركات : 36,790 [ + ]
 التقييم :  228073882
 الدولهـ
Egypt
 الجنس ~
Female
لوني المفضل : Crimson
شكراً: 201
تم شكره 564 مرة في 463 مشاركة
افتراضي



بعض معتقدات الشيعة من كتبهم المعتمدة :

* سب أصحاب رسول الله صلى الله عليه وتكفيرهم
والقول بردتهم بعد موت النبي صلى الله عليه وسلم :

1- عن أبى جعفر :كان الناس أخل ردة بعد رسول الله صلى الله عليه وسلم
إلا ثلاثه فقلت :ومن الثلاثه؟ فقال:المقداد بن الأسود وأبو ذر الغفارى
وسلمان الفارسى. "كتاب شرح الكافى ج 12 صـ321-322"
" قد وردت روايات خاصة :
أن الشيطان يغل بسبعين غلا من حديد جهنم
ويساق إلى الحشر ,فينظر ويرى رجلا أمامه
(تخيلوا هيطلع مين...عمر بن الخطاب رضى الله عنه)
تقوده ملائكة العذاب وفى عنقه مائة وعشرون غلا من أغلال جهنم
فيدنو الشيطان إليه ويقول : ما فعل الشقى حتى زاد على فى العذاب
وأنا اغويت الخلق وأوردتهم موارد الهلاك ؟ فيقول عمر للشيطان :
ما فعلت شيئا سوى أنى غصبت خلافة على بن أبى طالب"
من كتاب الأنوار النعمانيه ج1 ص82

2- أفرد زين الدين النباطى فى كتابه الصراط المستقيم ج3 صـ161-168
فصلين الأول بعنوان "فصل فى أم الشرور عائشة أم المومنين"
والثانى "فصل فى أختها حفصة"

3- إمام الضلالة الخمينى يقول فى كتابه "كشف الاسرار ص126":
"إننا هنا لا شأن لنا بالشيخين وما قاما به من مخالفات للقرءان
ومن تلاعب باحكام الإله وما حللاه وما حرماه من عندهما
وما مارساه من ظلم ضد فاطمه ابنة النبى وضد أولاده
ولكننا نشير إلى جهلهما بأحكام الإله والدين"
*وهو نفسه صاحب الدعاء المشهور عندهم :
"اللهم العن صنمى قريش وطاغوتيها أبى بكر وعمر وابنتيهما"

4- قال التوسيركانى الملقب بـ(عمدة العلماء والمحققين)
فى كتابه ( لالئ الأخبار جـ4 صـ92):
"اللهم العن عمر ثم ابا بكر وعمر ثم عثمان وعمر ثم يزيد وعمر
ثم ابن زياد وعمر ثم ابن سعد وعمر.....اللهم العن عائشة وحفصة
وهندا وأم الحكم والعن من رضى بأفعالهم إلى يوم القيامه"

* تحريف القرءان الكريم :

1- قال نعمة الله الجزائري
(إن الأصحاب قد أطبقوا على صحة الأخبار المستفيضة
بل المتواترة الدالة بصريحها على وقوع التحريف في القرآن)
[فصل الخطاب (ص 31)].

2- روى الطبرسي في الاحتجاج عن أبي ذر الغفاري رضي الله عنه أنه قال:
{لما توفي رسول الله صلى الله عليه وسلم جمع علي عليه السلام القرآن
وجاء به إلى المهاجرين والأنصار وعرضه عليهم، لما قد أوصاه بذلك
رسول الله صلى الله عليه وسلم، فلما فتحه أبو بكر خرج في أول
صفحة فتحها فضائح القوم فوثب عمر وقال: يا علي! اردده
فلا حاجة لنا فيه، فأخذه عليه السلام وانصرف،
ثم أحضروا زيد بن ثابت -وكان قارئاً للقرآن- فقال له عمر:
إن علياً جاء بالقرآن وفيه فضائح المهاجرين والأنصار؛ فأجابه زيد إلى ذلك ..
فلما استخلف عمر سأل علياً أن يدفع إليهم القرآن فيحرفوه فيما بينهم}
[الاحتجاج للطبرسي، (1/155)].

3- يقول حسين وحيد الخراساني :
(إننا معاشر الشيعة نعترف بأن هناك قرآناً كتبه الإمام علي عليه السلام
فجاء به إلى المسجد النبوي فنبذه الفاروق عمر بن الخطاب، فرده الإمام
علي عليه السلام إلى بيته، ولم يزل كل إمام يحتفظ عليه كوديعة إلهية،
وهو محفوظ عند الإمام المنتظر)
[الإسلام على ضوء التشيع (ص 204)].

4- أبو الحسن العاملي :
" اعلم أن الحق الذي لا محيص عنه بحسب الأخبار المتواترة الآتية
وغيرها أن هذا القرآن الذي في أيدينا قد وقع فيه
بعد رسول الله صلى الله عليه وسلم شيء من التغييرات
وأسقط الذين جمعوه بعده كثيرا من الكلمات والآيات "
[المقدمه الثانية لتفسير مرآة الأنوار ومشكاة الاسرار
ص 36 وطبعت هذه كمقدمه لتفسير البرهان للبحراني].

5- محمــد باقــــر المجلســـــي
يقول في كتابه (( مرآة العقول في شرح أخبار آل الرسول))
الجزء الثاني عشر صـ525 في معرض شرحه الحديث هشام بن سالم
عن أبي عبد الله عليه السلام قال : إن القرآن الذي جاء به جبرائيل عليه
السلام إلى محمد صلى الله عليه وسلم سبعة عشر ألف آية قال عن هذا الحديث
(مرآة العقول للمجلسي ص 525 ح 12 دار الكتب الإسلامية ـ ايران)
وأيضا بوب في كتابه بحار الأنوار بابا بعنوان
(( باب التحريف في الآيات التي هي خلاف ما أنزل الله ))
بحار الانوار ج 89 ص 66 - كتاب القرآن.
* تكفير المسلمين واستحلال دمائهم وأموالهم :

1-نعمة الله الجزائري :
إنا لا نجتمع معهم – أي السنة على إله ولا على نبي ولا على إمام
وذلك أنهم يقولون أن ربهم الذي كان محمد نبيه وخليفته بعده أبو بكر –
ونحن نقول لا نقول بذلك الرب ولا بذلك النبي بل نقول إن الرب
الذي خلق خليفة نبيه أبو بكر ليس ربنا ولا ذلك النبي نبينا
هذا قاله في الأنوار النعمانية في الجزء الثاني صفحة 278

2- ويروي الكليني في الكافي عن محمد بن علي الباقر
– أن الناس كلهم أولاد بغايا ما خلا شيعتنا –
وهذا في الروضة من الكافي . صفحة 239 .
ويروي عن الرضا أنه قال :
- ليس على ملة الإسلام غيرنا وغير شيعتنا -
وهذا في الجزء الأول من الكافي 233.

3- عن داود بن فرقد قال: قلت لأبي عبدالله عليه السلام :
ما تقول في قتل الناصب؟ قال: حلال الدم، ولكني اتقي عليك فإن قدرت
أن تقلب عليه حائطا أو تغرقه في ماء لكي لا يشهد به عليك فافعل
قلت : فما ترى في ماله ؟ قال توه ماقدرت عليه .
علل الشرائع وفي الأنوار النعمانية الجزء الثاني صفحة 308.
والناصب كل من لم يكن شيعياً ، فأنا وأنت وكل سني ناصبي عندهم
قال الشيخ حسين بن الشيخ آل عصفور الزراري البحراني
في كتابه في أجوبة المسائل الخرسانية : بل أخبارهم عليهم السلام
تنادي بأن الناصب هو ما يقال له عندهم سنيا شاء أم أبا
وهذا في المحاكم النفسانية صفحة 147.

4- ويروي الطوسي عن ابن عبد الله جعفر أنه قال :
خذ مال الناصب حيث وجدته وادفع إلينا الخمس
في تهذيب الأحكام الجزء الرابع صفحة 122

* نكاح المتعة :
نكاح المتعة عندنا معاشر المسلمين كان مباحا ثم حرمه
رسول الله صلى الله عليه وسلم يوم خيبر ، عن على رضى الله عنه:
"أن النبى صلى الله عليه وسلم نهى عن متعة النساء
يوم خيبر وعن لحوم الحمر الإنسيه"
صححه الألبانى فى صحيح ابن ماجه

أما عند الشيعة
ننقل من كتاب "وسائل الشيعه إلى تحصيل الشريعه"
لأبى القاسم بن قلويه الشيعي الجزء الرابع من صفحة 436-496
ونبدأ من حيث بدأ المؤلف ذاكرا هذه الروايه
" ليس منا من لم يؤمن بكرتنا ولميستحل متعتنا "

يقول فى صفحة 446
"المتعه ليست من النسوة الأربع لأنها لا تطلق ولا ترث وإنما هى مستأجرة "
صــ 4
باب عدم تحريم التمتع بالزانيه وإن أصرت
صــ460:
"وأجازوا التمتع بالبكر بدون إذن أبويها"
صــ4
"ما من رجل تمتع ثم اغتسل إلا خلق الله من كل قطرة تقطر منه سبعين ملكا
يستغفرون له إلى يوم القيامه ويلعنون متجنبها إلى أن تقوم الساعه"
صــ492:
"باب من أراد التمتع بامرأة فنسى العقد حتى وطأها
فال حد عليه بل يتمتع بها ويستغفر الله"
صــ441:
"إن كان المتمتع يريد بذلك وجه الله تعالي وخلافا على من أنكرها
لم يكلمها كلمة إلا كتب الله له بها حسنة ولم يمد يده إليها
إلا كتب الله له حسنة ، فإذا دنا منها غفر الله له بذلك ذنبا
فإذا اغتسل غفر الله بقدر ما مر من الماء عى شعره بعدد الشعر"
صــ442
"المؤمن لا يكمل حتى يتمتع"


*من كتاب "تحرير الوسيله"ج2 صــ241 المسألة
وكان الإمام يرى جواز التمتع حتى بالرضيعة فقال :
"لا بأس بالتمتع بالرضيعة ضما وتفخيذا وتقبيلا"

ننقل هذا الكلام من كتبهم لأنهم عندما يواجهون به ينكرونه عملا
بمبدأ التقية وهي إظهار خلاف ما تعتقد = الكذب
فتراهم يزعمون أنهم لا يسبون الصحابة
وتارهم يقولون بعدم تحريف القرءان
وكتبهم تفضح كذبهم لذلك ننقل منها


والتقية عندهم من أصول الدين !
الشيخ الكليني ج 2 ص محمد بن يحيى، عن أحمد بن محمد بن عيسى
عن محمد بن خالد، والحسين بن سعيد جميعا، عن النضر بن سويد،
عن يحيى بن عمران الحلبي، عن حسين بن أبي العلاء عن حبيب بن بشر قال:
قال أبو عبد الله (عليه السلام): سمعت أبي يقول:
لا والله ما على وجه الارض شئ أحب إلي من التقية
يا حبيب إنه من كانت له تقية رفعه الله
يا حبيب من لم تكن له تقية وضعه الله
يا حبيب إن الناس إنما هم في هدنة فلو قد كان ذلك كان هذا.



 
 توقيع :
[img3]http://q87b.info/do.php?img=6324[/img3]


[img3]http://store1.up-00.com/2017-08/150302030675131.png[/img3]


رد مع اقتباس