الحمد لله على نعمة الإسلام و كفى بها نعمه
من منا لا يريد أن يكون مثل هذا الصبى المبارك
أو مثل أبيه الذى سيجزيه الله عن إبنه وعن تلك المرأة المسلمة خيرا؟
والله إنهما عرفا (الأب والإبن) مسؤليتهما تجاه هذا الدين
وإن الواحد منا ليحزن على نفسه من تقصيرها فى حق هذا الدين
كم يكون الواحد مغتبطا من تلك الأمثلة المشرفه
التى تدل على صدق قول نبينا المصطفى محمد صلى الله عليه وسلم
( الخير فى وفى أمتى الى قيام الساعه )
شمس الأصيل شكراً لأنك أوصلت بها الينا ..
للخيال طعم آخر