شكراً: 1,276

تم شكره 1,675 مرة في 1,185 مشاركة

فعلاً ..
نموذج يحتذى به ..



رغم أن القصة
مؤثرة الا انها (مفبركة) ..

فـ الاب الذي تقول انه
منهك بالعمل والذي أظهرته
انه في غاية النبل
كان يدخل الـ chat في
النهار والليل .. !


وكان يعيش عاله
عليهم رغم انه لا توجد
لديه أي مشكلة صحية
تعيقه عن العمل ..

كانت حياتهم مستمرة
رغم كل شئ ..

فحبها لابنائها يدفعها
لتحمله ..

حتى اكتشفت خيانته
لها ..



وهذا ما دفعها لطلب
الطلاق منه

وأبنائها كانوا الضحيه

بعين باكية خرجت من
منزلها وقلبها ينفطر حزناً على
أبنائها
وقد ضاقت بها الحياة الا انها وجدت
الصديق الصدوق
الذي كان عوناً لها وساعدها من
أجل البحث عن قوت يومها



أما الحادثة المؤلمة في
القصة ..

أن الصغير خاطر بحياته
بسبب سوء المعاملة التي كان
يتلقاها من والده ..

وتمنى قبل أن يموت والدمع
تترقرق من عينه
أن يرى نبع الحنان ( والدته )



هناك اخبار تقول أن الأب :

هاجر الى موطنه الأصلي مع
حبيبته الشيرازيه ..

وهناك من يقول أصيب بشلل
نصفي بسبب حزنه على
ولده ..

وهناك من يقول انه حين رأى
الدماء على الارض لم يتمالك
نفسه ..
فخرج مسرعاً ولكن قامت
سياره بدهسه ..

وهذه الحالة الوارده بنظري ..



أما الأم المسكينة فقد دخلت
المصحة النفسية



وخرجت بعد مرور عدة سنوات
من العلاج

ثم اجتمعت بأبنائها ثانية ..



ما رأيك بنهايتها السعيدة ..



ناصر الجزائري ..

شاكرة لك هذه المشاركة
الطريفة ..