وكم لله من لطفٍ خفيٍّ يَدِقّ خَفَاهُ عَنْ فَهْمِ الذَّكِيِّ
وَكَمْ يُسْرٍ يأتي مِنْ بَعْدِ عُسْرٍ يفرج كربة َ القَلْبِ الشَّجِيِّ
وكم أمرٍ تساءُ به صباحاً وَتَأْتِيْكَ المَسَرَّة ُ بالعَشِيِّ
إذا ضاقت بك الأحوال يوماً فَثِقْ بالواحِدِ الفَرْدِ العَلِيِّ






المواضيع المتشابهه:

• يوما ما ...
• تأملات في حديث الأحوال الثلاث التي من حصلها كأنما حيزت له الدنيا
• ملخص مبارة الميناء و القوة الجوية
• حجز موعد في الأحوال المدنية....
• الأحوال التي فيها يؤاخذ المرء بحديث النفس