07-23-2014
|
|
سيدتي ألرائعة تغاريد
يسعدني أن أمر هنا من جديد
لأحمل مايكتبه قلمي لموضوعك ألجميل
وفى صمتى تنطق عيونى
واعلم أنك تسمعى رغم الحواجر والأسوار
أصرخ بها فى ليلى وأناديك فلبى النداء
يأتى الليل وأناجيك لتأتى فى أحلامى
فالنوم دون طيفك يضيع هباء
لم أعد احتمل الزمن ألذي لايتحرك
عند أعتابك ينتظر اللقاء
|