شكراً: 4

تم شكره 43 مرة في 35 مشاركة

الثاني : الفئة الثانية يبقيها ويتزوج غيرها دون إهمال ولا تقصير فأظن هذه الفئة غير منبوذه إلا عند النساء الاتي لا يفقهن في الحياة وسننها شيئا وفقط يدفعها لذم هذه الفئة الغيرة أو أنها غير متزوجه وهذه تتمثل المقولة "فاقد الشيء لا يعطيه". وظني بكاتبة الموضوع أنها لا تنقد هذه الفئة .


ربما لم تنتقد بالموضوع تلك الفئه لكن اين الرجل الذى يتزوج باكثر من واحده ولايهمل ولايقصر
صعب اخى العدل بين الازوج والله تعالى ذكرها

بسم الله الرحمن الرحيم

{فانكحوا ما طاب لكم من النساء مثنى وثلاث ورباع فإن خفتم ألا تعدلوا فواحدة}

وقوله تعالى

ولن تستطيعوا أن تعدلوا بين النساء ولو حرصتم فالآية الأولى تدل على أن العدل بين الزوجات ممكن رغم مشقته اما الايه الثانيه لن تستطيعوا العدل ولو حرصتم

فالتعدد له اسباب لكن لايكون حسب الهوى

اسباب شريعه منها ام لاطفال يتامى ولاتجد من يعولها ويكون الزوج قادر على الانفاق دون ظلم

او تكون الزوجه مريضه ولا تستطيع تلبيه رغبات الزوج

اما اذا كان غير ذلك سيكون تمسك برخصه وظلم للزوجه

والله اعلم مجرد راى