أناَ والبحرّ ... أصحًَاب

أحياناً وأناَ مخنُوق

أروح للبحر ... أحكى لُه سَبب حُزنيِ

كتير مرات بحَس إنه بيسمعنى

يِكلمنِي يعَاتبنى .. بَحسه مِنْ أمواَجُه

ساَعات مرَات يكون ثَائر بأمواجه

وأحياناً يكوُن طيبّ وحِنين

كثير مرَات اشِكيله مِنْ أصحابي ومِنْ الدنياَ

وأحِسه يقولي ... إصبر عَلى الدنياَ

وصَاحب مَن يَِستحق .. صَداقتكَ

يوُصينى كِتير أكتب لمحبُوبتى ... يِِكلمنى

وأناَ أسمع صَدى ُصُوتى فِى أمواجه

وأنا جَالس عَلى الشاطىء ... بحس براحة نفسية

تلاقى المُوجه تتسَابق مَع الثانية

تطول الموجة فِى الرجَعه تداعبهَا يَاروعتهَا

أنَا عَاشق لأموَاجكَ ولِحنَانكَ يابحّر العشقْ

سَاعاَت بصرخ مِن الأحزَان .. يِصبرِنى

وسَاعَات أرقص وأنَا فرحَان .. يطمِنى

وسَاعات أتذكَر وأنا علي الشط نَاس غَاليِين

عَلى قلبِى وأشوفهم هنَاك بخيَالي

جَايين يشَاركوني أحلي أوقاتى

وفجأه رزاز الميه يصَحينى مِنْ الاحلاَم

بَحب البحَر والميَه .. وبحب أعيش أوقاتى

بأحلامى هنَاك عَلى الشط

وبَحب أكَتب كَلامى هنَاك .. على الشاطىء

بقلم البرنس رامى

وليدة اللحظه

المواضيع المتشابهه:

• علمينى الحب منك حصرى بقلمى
• مجتمع جاني حصري بقلمي
• راحل لا محالة حصري بقلمي
• ماساة فتاة حصري بقلمي
• ذاك الرجل الغريب حصري بقلمي