اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة نُوميديآ
أيها الأمازيغي .. إنه الحنين حين
يكتظ و يتفتق جرح الذاكرة
ننزف بدلَ أن نكتب
نتوشح أرصفة الغياب
ويتوشحنا الإنتظار
انا مدينة مرة أخرى للصدفة
تحية لكَ
ولك مدين بكلماتك البلاسم
وبصورة الرمز البليغة تهيج الذكرى
بك اعتز