مابين دمعي ومحبرتك

ومابين غيم يهطل بالمطر ودمعي

ومابين غيرة تنطق بألم

وحنين لحضن يتوه تاره ويغرق

مابين كل تلك الاهات والدروب والأنين والمنعطفات

اتيت اقبل الايادي

اتيت بلا عقل وبجنون ..

استعادة الامجادِ

اتيت بحنين لماض ليس له بداية

وقلب يرتعد من حضن ذاق حرارته فؤادي

اتيت بلا استسلام ...

وسأخوض غمار معركة ... ستنتهي بقطع رقابي

لأحلم بتلك اللحظة المجنونة

لارتكن وفي يدي تلك الصورة الملعونة

لأهذي بجنون ..

وعقل تاه .. في شرود ..



ويحك من فتاة تسرق كل الاهات المسلوبة

ويحك من امراءة كتبت سطور الخلد المجنونه

ويحك من فاتنة تسلب كل مايمكن .. الاهم ان تظل ( اسطورة ) .




كراميل نور

هيا ايمائات بل هيا تخيلات تجسدت بعد مشاهدتي لمشهد اثار الفضول

وكتب بلا هواده او خمول يحاول مجارة قلم ( مجنون ) يعشق الحضور ( بتألق )

كنتِ ومازلتِ القلم الذي يستهويني ... ويجعلني اكتب بلا عقل او ضمير .



رائعه من روائع الادب التوهجي الذي يرتبط فقط بكراميل نور


في هذا الحضور المتوج بجواهر الود أعتلي عرش الفخر
وأندمج بإطراء مطعم بالروعة والجمال يزيدني جنوناً فأسعى لأكتب بلا توقف
وبكل زهو .. شمس الاصيل دائماوابدا تذهلني بهذا الحضور الملكي الفاخر
اشكرك من قلبي على هذا الحضور المشرف