04-15-2018
|
|
يا صَديقي عُدْ كما كُنتَ
باحثاً عنْها بينَ أزهارِ قَصائدكَ
غازِلْها بِـ غيَابِها إلى أنْ يحينَ حُضُورها
إملأ رُوحَكَ أملاً بِـ يَومِ لقائِها
وإنّي لَـ أسعدُ وخالِقي لِـ سَعادتكَ
يا صَديقَ العُمرْ وعشرَة السّنينْ
لا أرغبُ منْكَ رَحيلاً
أو يأساً يَزيدُ مرارَة العُمرْ.gif)
|