06-07-2019
|
#8
|
بيانات اضافيه [
+
]
|
رقم العضوية : 2186
|
تاريخ التسجيل : Apr 2016
|
أخر زيارة : 07-12-2022 (05:49 PM)
|
المشاركات :
13,322 [
+
] |
التقييم : 6639
|
|
لوني المفضل : Cadetblue
|
شكراً: 3,941
تم شكره 1,919 مرة في 1,166 مشاركة
|
بسم الله والحمد لله
والصلاة والسلام على رسول الله
وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته
جزاك الله خيرا اخي اندبها على هذا الجهد الكبير
منك وموضوع الخطبة الهام جدا والذي يتناول
قضية مصيرية خطيرة جدا يترتب عليها قبول العمل
او رده على صاحبه فان الله طيب لا يقبل الا طيبا
وما كان لوجهه خالصا
ففي الحديث القدسي عن أبي هريرة رضي الله عنه قال :
قال رسول الله صلى الله عليه وسلم :
" قال الله تبارك وتعالى أنا أغنى الشركاء عن الشرك
من عمل عملا أشرك فيه معي غيري تركته وشركه "
صحيح مسلم » كتاب الزهد والرقائق - باب من أشرك في عمله غير الله
والمراد بالحديث ان عمل المرائي
- وهو من يعمل العمل ابتغاء ثناء الناس عليه -
هذا عمله مردود غير مقبول لانه لم يكن خالصا لله
والمراد ان عمل المرائي باطل لا ثواب له بل ياثم عليه
فبارك الله عملك اخي وتقبله خالصا لوجهه تعالى
سوف يدمج هذا الموضوع مع السلسلة
واعتذر لتاخر دمجه لظرف حدث لي
والله اسأل لنا ولك التوفيق والرشاد
اشكرك لك تقديري واحترامي
تقبل مروري واعجابي بالطرح
وتقييمي + ختم موضوع هام
سلمت وسلم قلمك ومقالك
موعظة بليغة
(وذكَر فإن الذكرى تنفع المؤمنين)
.gif)
|
|
|