لا يقين سوى الحزن و ربما بعض تعاسة سرعان ما تنفك مع دبيب الحقيقة
مع بعض رحيق بعيد يومض على استحياء كليلة سرية ، ثم ينطفيء بلا عودة !
لكن ،،أليس رجوعه التلقائي إليها علامة الحب والحنان والصداقة!؟ أعتبره كذلك ..
لقد أحس بها وبما تعانيه وهذا سبب رجوعه ..لعله كان مشغولا عنها بها
لعله كان يعبر في صمت،و هي التي لا تقرأ أنينه
إن كانت هي تتمنى ،فلعلّه هو يتمنى أن تلج عالمه
صور بديعة جدا بسمة روح
أسست لمشهد عاطفي،انساني فني بسيكولوجي غاية في الانسجام.
رقّة في الكلمات و شجن لا يمل
مودتي لك