شكراً: 0

تم شكره 3,939 مرة في 2,489 مشاركة

صارت التربية بهوى الصغار
فلم يعد الأب وهو القائم بدور المربي
بجلب كتاب او أخذ أولاده للمسجد
بل صارت مسؤوليته بمتى يأتي بالهاتف لإبنه الصغير بعد أن أسعد على حسب رؤيته إبنه الكبير
ثم يترك لهم خيار الموقع واللعبة ولا يراقبهما يسعده الصمت ولا يعلم ماخلفه
كإن السوشيال ميديا هي من تتحدث عنه وتقوم بدور المربي
ولكن لم يسأل نفسه ماذا تقدم له
ومن هم الذين يضعون المادة واللعبة
فعلاً عولمة تعود بسببها الأخلاق أدراجها
متراجعة وقد يسود المجتمع بعد آن سلوكيات ماعهدناه
الحسناء نقل له ثقل
وازاه الله بكل كلمة حسنه
🌹🌹