شكراً: 90

تم شكره 43 مرة في 30 مشاركة

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ابو فهد على شاطئ الحياة، تنتظر الفتاة فارسًا حالمًا على حصانٍ أبلقَ، ذا جناحين؛ ليطير بها محلقاً بأجنحة العشق، سابحينِ في آفاقٍ رحبةٍ من الجمال وعوالم عذبة من الرومانسية. فيا لسمو العلاقة، ويا لمتعة التحليق، ويا لأنس القرب! وما إن يصل العاشقان لعشهما الوردي وتمضي سفينتهما في لجج الأيام حتى تبدأ رحلة الحياة ويتبين أن الأمر تحدٍّ ورهان! وتتجلى الحقيقة فيدركان أن الأمر ليس أنسًا مقيمًا ولا رغداً دائماً ولا قطراً هاطلاً.. فالبحر سيرتجف، والرياح ستصرخ، والأمواج ستضطرب، والحال هنا يتطلب الاستعداد والمواجهة، وهنا يأتي دور العاشقين؛ لتولي الدفة كما يفعل الربان.

قلم جميل يتساقط له ندى الصباااح بين زهوره ..
رااائع وربي ما تفضلت به غاليي ابو فهد ..
لكلماتك شيء ما بالنفس !
لا اعلم كيف ولماذا مست الاعماق ..!
العذر منك سيدي ..
والعذر لاقتباسي والرد عليك ..
ولكن هذا قلمي المعطوب .. لا يصمت ولا يكل
يهلوس ويسرد عند نثر تلك اللاليء السحرية للحروف والكلمات ..
رااائع بكل تفاصيلك
راائع بكل ما حوا قلمك الفني الجميل
الذي ابهى سحره وسحر اطلاالتك القسم ..
اطلالة رااائعة لسموك ..
فتقبل فائق احتراماتي امام هيبة وجودك الكريم ..
دمت بالف صحة وعافية ..