08-27-2021
|
|
من أسؤا قصص الحب

#من_أسوأ_قصص_الحب_فتاريخ.. 🤔⁉️
نجاة الصغيرة وكامل الشناوى
أو الجميلة و الوحش
فى يوم كتبلها " إنني لا اجري خلفك صدقيني ولكنني اجري وراء شقائي " كان عارف انها مبتحبوش بالشكل دا لكنه فضل وفي لحبه لاخر نفس ، قد يكون غير وسيم ولكن كان قلبه اكثرا جمالا من ملامحها الرقيقه
وعندما سالوه قال " إنها تحتل قلبي ، تتصرف فيه كما لو كان بيتها تكنسه و تمسحه و تعيد ترتيب الاثاث و تقابل فيه كل الناس ، شخص واحد تتهرب منه .. صاحب البيت "
فى عيد ميلادها اشتري الهدايا و جهز المكان بنفسه و علق البلالين و بعد ماطفوا الشمع اختارت يوسف ادريس يمسك ايديها و يقطع معاها التورته .. خرج و كأن السكينه فى قلبه هو و قال بعدها " انها كالدنيا تتجدد بالناس .. ولا تكتفي ابدا "
شاهدها مع يوسف ادريس وهو يقبلها ,, رفع سماعه التلفون و قالها " لا تكذبي ، إني رأيتكما معا ! " .. ردت عليه " الله حلوه أوي هغنيها " و كأن الكلام ليس لها
ولأنه لا يملك غير الكلام كتب لغريمه يوسف إدريس " حبيبها لست وحدك حبيبها " آللي غناها عبد الحليم
كان بيدخن و بيشرب و بيسهر و بيكتب و بيحب نجاه .. و لما ييأس استسلم للموت ف ديسمبر 65 وقال " لم تعد الحياه كما كانت ، و لم اعد أنا أنا "
راقت
المواضيع المتشابهه:
|