10-07-2021
|
|
|
رد: مكتفى احيانا واحيانا فى سباق ولهيب..اهداء لـ عقل ال عياش
افاضت على عتيمنا وميض حسناء السماء , وهي انيس الوهج عن وحشة الليل ومنزلها السمو
تدور حول اناملها الكواكب وهي جاذبية ومن اللطافة يجرحها الحرير والديباج , وخفت من كلماتها ان يحل بي الغرور
منحتني باقة من النور لا اشتكي بعدها ظلمة , اندلسية الاثر فلن نشتكي القحل ياخزامى , تسكب على عطشنا الماء فلا نمل الغرق , يهتدي بها التائه فما حاجتنا بك يا مشعل , على الوجع ان يرحل تجلنا ها هنا البلسم
اني اشفق على نفسي حين تأتي الكلمات دون ما يفيض بها من سعد
لو نزف ابهامي بكثر اعجاب لقال الوريد اعجن لها من مضغتك خضاب
هل لي بشكر يانجمة الليل يفيك
شكرا عميقه لا تنتهي
|