07-19-2011
|
|
هو الغياب
وشبحه الذي يطل علينا
يحمل إلينا نبأ رحيل من نحب
جلست على ضفاف نهرك الفياض
بالمشاعر الراقيه ,,
تلمست موضعًا لقلبي ..
كم أنت جميل في همسك
وكم أشعر حين أقرأ لك بمدائن الشوق والأمل
تمنحني مفاتيحها وهي صاغره ..
لقد ارتويت من هذا الجمال حد الثماله
علاء أحمد
شكرًا لبريق حرفك المذهل
أعذب التحايا
|