04-29-2022
|
|
|
عطر من عطور البحار !
وعشان المفروض او المنطقي او حتى العادي والطبيعي ان الانسان لازم يكون هو الانسان بكل تفاصيله سواء على النت او خارج النت بكل وضوح بكل شخصيتي ثابته لا تتغير ولا تتحول لان والحمد لله ماعندي لا غايات لاحد ولا نوايا لاحد باختصار تفاعلاتي ادبيه فكريه لا اكثر ولا اقل
بالامس في احد الجروبات فوق الفيس ربنا يسامح احد الاصدقاء احرجني وعمل لي دعوه لجروب ما بالفيس انا دخلت كنوع من انواع المجامله لا اكثر ولا اقل وفي احد الخواطر رديت على صميم المكتوب فما كان من الاخت المحترمه الا ان قامت وهاجمتني وسبتني بابشع الفاظ ممكن يتصورها حد اصلا بأمانه انا انصدمت من موقفها خصوصا لما عرفت انها سيده كبيره !
الامر خلاني افكر واكتب
فكانت هذه الكلمات
عفوا .. أنت ِ لا تعرفيني
ولن تعرفي رجلا يعشق الأخطار
يتحدى كل الأشجان
ليسافر فوق الأقمار
منفردا .. عفويا .. أسطوريا
يقبل لجميع الأقدار
رجلا من زمن آخر مختلف
لا يبحث لا عن مجد او اعلان او اشهار
رجلا تنهمر الكلمات من بين يديه
مثل الامطار
عفوا .. عفوا
ان صناعة حرف عندي
امر اسهل من تاريخ الخوف ومن وحي الاشعار
اكتب وقت احب البوح
دون تردد او احضار
بتاريخي .. بهدوئي .. بتواضعي
بلا تكلف او تغلف او انحسار
فلا تحكمين ابدا على رجلا
شعاره في الحياه ( تعميرا لا اكسار !! )
بطبيعتي لا احب صراعات انثى
تقديرا واحتراما ووقار
لكنك دخلت ِ ملعب يجمع بين القوه والنار
فطبيعي ان تري عطرا من عطور البحار ........
معلشي الامر كان جديد خصوصا وانا من النوع مش بحب صراع مع انثى ايا كان عمرها مش خوف او ضعف انما احترام لانها مهما كانت انثى ومؤكد بحترم اي انثى
من افكار البحاار
ورمضان كريم
المواضيع المتشابهه:
|