النور لعله نور الإيمان الخاشع الذي ينقي القلب وينير الوجهه وتيرك البصمة بالجبهه
هو من يروارد النفس وينير لحظات ويغيب عندما يمكن الشيطان من النفس
ويغلبها ليفعل المعاصي والمحرمات
ولكن بمجرد ذكر الله والاستغفار يعود النور من جديد ليملاء الحياة
ولا يتمكن منا الا بعد رحيل العمر والسنين العجاف
ينفرد النور بنا ويذهب كل وسواس
علني فهمت نص المسرحية ولم ابعد عنها
ويحزن كاتبنا لضيق فهمي وتبلد احساسي