أي أنامل تلك التي كبلت ارتعاشاتها لتدق أبواب الموت..وتدرف دمعة
عند آخر خطوة تأخذ الراحل إلى اتجاهات لا تحفظها الباكية رحيله
الشاعر الحنون مع الأحزان,,, سمير أبو دقة
أبحر في كل نص تكتبه وأتيه بين معانيه ومقاصده
فلك فلسفتك الخاصة
بالألم والوجود
رائع رغم كل ذاك الوجع
وفقك الله وأزاح عنك الحزن ومسبباته
ودام لك هذا الألق ..ودي