عرض مشاركة واحدة
#1  
قديم 09-12-2024
عقل ال عياش غير متواجد حالياً
اوسمتي
تكريم اكتوبر متميزين الوهج الحضور المتالق شاعر المنتدى 
لوني المفضل Cadetblue
 رقم العضوية : 3671
 تاريخ التسجيل : Sep 2019
 فترة الأقامة : 2186 يوم
 أخر زيارة : منذ أسبوع واحد (08:42 AM)
 المشاركات : 35,519 [ + ]
 التقييم : 2147483647
 معدل التقييم : عقل ال عياش has a reputation beyond reputeعقل ال عياش has a reputation beyond reputeعقل ال عياش has a reputation beyond reputeعقل ال عياش has a reputation beyond reputeعقل ال عياش has a reputation beyond reputeعقل ال عياش has a reputation beyond reputeعقل ال عياش has a reputation beyond reputeعقل ال عياش has a reputation beyond reputeعقل ال عياش has a reputation beyond reputeعقل ال عياش has a reputation beyond reputeعقل ال عياش has a reputation beyond repute
بيانات اضافيه [ + ]
شكراً: 247
تم شكره 768 مرة في 450 مشاركة

اوسمتي

حصريات رسالة ادبية : الـــــے وارفة البيان











إلى وارفة البيان التي اعرفها منذ 7 سنوات واجهلها بقية العمر

لا ادري ما اسمها الحقيقي

لكنها تعطينا احتمالات لاستنباط اسماء آخاذه

على الزهور ان ترتخ اسمائها واريجها

ربما تجيء بعطر مواكب واسم مركب من الحروف والعبير

وشت لنا ذات مره ينادونها عطاف

كذلك انا فعلت وعنونت رسالتي " عطاف "

عطاف متواضعه جدا وحصيف بشكل مذهل

ادبياتها عميقة

في صفاء سماوي

كعمق التاريخ الذي نما من مشيمة نهريها

كل حرف درج على لساننا ازهر في ترابها

هي لا تعجب من عشاقها الثمان والعشرون

ونحن وهم آملين ان لا تبخل عليهم بإنعاشهم لسرمديه حيه غيرآنيا

يسيرون على طرسها بسلاسة ظلال نخيلها

ابجدية ذات عبق وعذق

تشدك اليها بجاذبية كونيه

ما قبل البارحة

قرأت ردودها الادبيه

البارحة

قرأت لها قصيده

تقحمك بها وتقمحك عن الخروج منها

حتى اننا يفوز بنا الذهول ونخسِرَ العوده

ها انا قبل لحظات رشفة فنجان قهوتي الساده واشعلت سيجارتي

افكر بها وبكتاباتاها الغير عاديه

ايغبطها الشعراء ام يكتبون عنها

لو سألوني لقلت انها مدرسة والف قافية

في هذه الرساله

اهدي لها حقل مجازي

من الورود وعريش الياسمين الشآمي الناصع الندفات

قلت مجازي لان الورود تذبل قبل ان يجيئني ساعي البريد

قالت ذات مره بانها زارت بردى

اعتقدت حينها انها تركت نجمة بإعالي قاسيون

لا زالت تضيء والشام تجهل من مرها

ربما انحياز غربتنا لنا وذوباننا في اوديتها

جعلتنا ننتمي اكثر الى عروبتها وسمو مآذنها وترانيم نواقيسها

في ايقاعات صوتية آسره ومفعمة بالسمو

ننظر الى مجاهل الارض لنجد ما يسد رمق حنيننا

وجدناها وهي غير مجهوله

ربما لم نكن ننظر للسقف الاخضر

لكننا وجدناها ولا زلنا على بهر بتوهجها

مضينا نحو الافول وهي تشع في علياءه

اكاد اجزم انها احدى الفرقدين

لا ادري ما مدى السماء التي تضيئها

لكنه وصل الى توهاننا سطوعها



المواضيع المتشابهه:




رد مع اقتباس
2 أعضاء قالوا شكراً لـ عقل ال عياش على المشاركة المفيدة:
 (09-30-2024),  (09-14-2024)