وعسى أن تكرهوا شيئا وهو خير لكم وعسى أن تحبوا شيئا وهو شر لكم ، والله يعلم وأنتم لا تعلمون
النسيان أو التناسي هو الحل شاعرنا سمير أبو دقة والحمد لله على هذه النعمة..
للننظر أخي الكريم إلى الأمام إلى ماهو أشد وأعظم ،فكل شيء يهون أمام
انتهاك مقدساتنا و سمعة ديننا , أمام أراضينا المغتصبة و حقوقنا وحريتنا المسلوبة
و عزتنا وكرامتنا المهانة ودماء الأبرياء الرخيصة و مستقبل و براءة أطفالنا الموؤودة
أمام الفساد المنتشر الذي ينخر في عروق وفروع وأوراق مجتمعات أمتنا..
لهذا الأمر الجلل فقط تبكي قلوب الرجال أخي سمير أبو دقة وفقط
تقبل مروري مع إعجابي بحرفك
وفي انتظار جديدك ..دمت ودام القلم
تحياتي