منذ أسبوع واحد
|
|
بين السينما والمسرح
تشبه المسرحيات الجادة دروس اخلاقية
والغالب في السينما افكار عقليات طائشة
كأن المسرح شاب اظهر تأديبه لأنه في مواجهة حية مع الناس (الجمهور )
واستتر الفلم بخطئية لأنه خلف كاميرا
مدان كل من جعل المسرح يترذل وجعل الذوق يتهدل
وشكراً لمن فهم الرسالة وانتج افلاماً رصينة
كتلك التي مازلنا نشاهدها رغم مرور نصف قرن عليها وربما اكثر
حتى لو لم نرى الان كثيراً مسرحاً جاداً حسبنا قراءة المسرحيات العظيمة
والتدبر من الدروس التي طرحها كتابها
الأدب مدرسة للشعوب لأنها تهدي العقلانية والدروس الأخلاقية
إنه الترفيه الذي يأتي بفائدة ويضيف لك فاأنت تستمتع وتوسع مداركك
من وحي قراءات لاقتباسات مسرحيات عالمية
المواضيع المتشابهه:
|