منذ أسبوع واحد
|
|
من أين لكِ هذا
بعضهم لا تعرف مصدر ثروته ولا مقدارها وعندما تقارنها بعمره تتعجب وتأخذك الدهشة أيمكن لمن في عمره ان تكون معه تلك الثروة بيوت وسيارات ورحلات منقولة على مواقع التواصل
قبل فترة خرجت احداهن والتي لا نعرف مهنتها سوى انها مؤثرة ولا اعلم بمن تؤثر وبماذا فالمحتوى دائماً هابط وسيء لتقول انها تستهجن ان يصل الشاب لعمر الثلاثين دون ان يكون غنياً ويملك ثروة طائلة ونعلم ان الثراء لا يتأتى إلا من أرث أو فتح رباني بمشروع مختلف أومن فكرة مختلفة ونادرة ولا يكون من الجهد البسيط او بالأحرى المألوف يقابله راتب وظيفي بالكاد يسد أولا يسد متطلبات الحياة
- هل اصبح الأهل مغيبون لدرجة ان لا تسأل الفتاة من أين لكِ هذا ؟
لماذا تكاد قيم المجتمع تندثر بالنسبة لبعض الفئات طبعاً حيث لا اهل ولا عشيرة تسأل وتعاقب ؟
-كيف نحمي النشىء من هذا المد المختلف عن قيم المجتمع ؟
- لماذا الشرق تنتشر فيه مثل هذه الظواهر في حين نجد المجتمعات الاخرى تستهجن ان تملك الفتاة ثروة لا يعرف مصدرها او تكون تحت مسمى اخر كعمل بلوجر او فاشنستا او غيره من المسميات التي في غالبها تمويه عن العمل الحقيقي ومصدر الكسب
آخر تعديل وارفة البيان يوم
منذ أسبوع واحد في 03:42 PM.
|