~{فعاليات منتديات وهج الذكرى}~ | |
|
![]() |
|
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
#1
|
|||||||||||||
|
|||||||||||||
![]()
[ALIGN=CENTER][TABLETEXT="width:100%;border:8px double firebrick;"][CELL="filter:;"][ALIGN=center][ALIGN=CENTER][TABLETEXT="width:100%;background-image:url('http://up.rahifalehsas.com/uploads/143367327972561.jpg');border:6px ridge white;"][CELL="filter:;"][ALIGN=center]
[ALIGN=CENTER][TABLETEXT="width:80%;background-image:url('http://up.rahifalehsas.com/uploads/143367260637512.jpg');"][CELL="filter:;"][ALIGN=center] ![]() اولا اجابات اليوم الاول فتح عمرو بن العاص لمصر الفتح الاسلامي لمصر في عهد الخليفة عمر بن الخطاب قام القائد المسلم العربي عمرو بن العاص بضم مصر لدولة الخلافة الإسلامية فيما عرف بالفتح الإسلامي لمصر.كان ذلك بعد تخليص فلسطين من يد الرومان ؛ وكان يهدف لتأمين الفتوحات . ولكن الخليفة عمر بن الخطاب كان يخشى على الجيوش الإسلامية من الدخول لإفريقيا ووصفها بأنها مفرقة . أما القائد عمرو بن العاص فكان مغرما بمصر قبل الإسلام . وبعد أن حقق انتصارا على الروم في معركة أجنادين استأذن الخليفة في غزو مصر الذي أبدى الرفض في البداية . وما لبث أن وافق عمرو بن العاص وأرسل له الإمدادات وتوجه عمرو بن العاص بجيشه صوب مصر عبر الطريق الحربي البري مجتازا سيناء مارا بالعريش والفرما . ثم توجه عمر بن العاص بجيشه إلي بلبيس والتي كانت حصينة وشهدت معارك عنيفة. ثم حاصر الجيش العربي حصن بابليون واستولى عليه وكان يحكم مصر في ذلك الوقت الرومان متخذين من الإسكندرية عاصمة للبلاد. كان للرومان حصونا وحاميات عسكرية في معظم انحاء مصر ، وكان أقوى هذه الحصون حصن بابليون الذي ما أن سقط حتى تهاوت باقي الحصون في الدلتا والصعيد أمام الجيوش الإسلامية . وقد تم لعمرو بن العاص الاستيلاء على مصر بسقوط الإسكندرية في يده عام 21 هـ (640 بعد الميلاد) . وعقد مع الروم معاهدة انسحبوا على أثرها من البلاد وأنتهي الحكم الروماني لمصر . وبدأ الحكم الإسلامي بعصر الولاة ؛ وكان عمرو بن العاص أول الولاة المسلمين. وتختلف الرويات الإسلامية والقبطية في سرد حوادث الفتح وتجتمع على أن الرومان استعبدوا المصريين أثناء حكمهم وجعلوا مصر ضيعة للإمبراطور الروماني ، وعرفت بمخزن غلال روما. وكان اختلاف عقيدة المصريين عن عقائد حكامهم سببا في اضطهادهم من قبل الرومان لاسباب متعددة ؛ منها اختلاف الدين فالدولة الرومانية كانت وثنية والمصريين مسيحيين ، ومن جهة أخرى لاختلاف النظام الاجتماعي السياسي عن النظام الاجتماعي لأقباط مصر. وبعدما انتشرت العقيدة المسيحية في روما في الخفاء حثيثا حتى أعترفت الدولة الرومانية بالمسيحية في القرن الرابع بعد ميلاد المسيح فأعتنقوا مذهبا مغايرا لمذهب أقباط مصر . احوال مصر قبل الفتح كانت مصر أثناء الحكم البيزنطي (الروماني) خاضعة مباشرةً للامبراطور البيزنطي في القسطنطينية، وذلك لأهميتها الاقتصادية للدولة الرومانية في الشرق والغرب، حيث كانت مصر تعتبر مخزن غلال الامبراطورية . ذلك خلافاً لبقية مقاطعات الدولة الرومانية والتي كانت خاضعة لحكم مجلس الشيوخ.[4] وكان اختلاف عقيدة المصريين عن عقائد حكامهم ؛ الوثنية في البدء ثم اعتناق المسيحية والاهتراف بها في القرن الرابع بعد الميلاد سببا في اضطهادهم من قبل البيزنطيين . وبصفة خاصة لرفض القساوسة الأقباط مجمع خلقيدونية (451 بعد الميلاد ) وقبول البيزنطيون قرارات هذا المجمع الذي كان يناقش شخصية السيد المسيح. دوافع فتح مصر هناك عدة دوافع دفعت المسلمين إلي الاتجاه إلي فتح مصر ومنها الدافع الديني: وهو ضرورة نشر الإسلام في مصر وأفريقيا، وقد سبق للمسلمين في عهد النبي محمد دعوة المقوقس إلى الإسلام سلميا، فقد أرسل له النبي الصحابي حاطب بن أبي بلتعة، وكذلك أبو بكر الصديق أرسل إليه حاطبًا مرة أخرى، وفي عهد عمر بن الخطاب أرسل إليه كعب بن عدي بن حنظلة التنوخي، فما كان من المقوقس إلا أن اكتفي بالرد الحسن. وكانت مصر خاضعة للإمبراطورية البيزنطية المسيحية فلا يمكن للمسلمين الدعوة إلي الإسلام فيها دون المواجهة مع البيزنطيين، وتمثل مصر مكانة كبيرة لدي المسلمين بسبب ذكرها العديد من المرات في القرأن الكريم وتبشير النبي محمد للمسلمين بفتحها وتوصيته بأهلها خيرا كل ذلك جعل المسلمين حرصين علي ضم مصر إلي الدولة الإسلامية الدافع العسكري: لأن مصر هي الامتداد الطبيعي الجنوبي لفلسطين التي سيطر عليها المسلمون وقد انسحب إليها أرطبون قائد بيت المقدس لإعادة المقاومة، واسترجاع الشام مرة أخرى، هذا ما جعل المسلمون يسارعون في دخول مصر، وأيضا الاستيلاء علي ما في مصر من ثغور وسفن سوف يمكِّن المسلمين من إخضاع مدن الشام الشمالية الواقعة على البحر المتوسط، ففتح مصر ضرورة حربية ملحة تكميلا لفتح بلاد الشام؛ هذا لأن الإمبراطورية الرومانية كانت تسيطر علي مصر والشام وبلاد المغرب والتي تعتبر منطقة عسكرية واحدة، وأيضا خوفا من أن يهاجم البيزنطيون دار الخلافة في الحجاز عن طريق البحر الأحمر، وأيضا حاول البيزنطيون استرداد الشام من المسلمين مرة أخرى وعرقلة توجههم جنوبا فهاجموهم من شمال الشام فشعر المسلمون أنهم محاصرون بين قوات بيزنطة في آسيا الصغرى وقواتهم في مصر. وأيضا قلة التحصينات بمصر جعل مهمة الفتح سهلة وكان أغلب المشاركين في الفتح من من قبيلتي غافق وعك اليمنيتين وكان لديهم مهارة في قتال الحصون الساحلية، واشتركوا مع عمرو في فتح الحصون ببلاد الشام، كما كانوا على دراية ببناء المدن واختطاطها، والإلمام بالزراعة الدافع السياسي الاقتصادي: فقد تَجَمَّع لدى المسلمين من معلومات أن الأوضاع الاقتصادية في مصر كانت متردية وكانت ثروات البلاد تذهب إلي روما، وأيضا أوضاع المصريين الأقباط الذين كانوا يعانوا من الأضطهاد الديني المذهبي من قبل البيزنطيين، وأدركوا أن ضم مصر إلي دولة الإسلام سينعش اقتصاد المسلمين ويضعف البيزنطييين حيث أن مصر كانت مصدرا رئيسيا لتمويل بيزنطة بالقمح احوال مصر بعد الفتح لم يقسم المسلمون أرض مصر بين الفاتحين ولكن اكتفوا بفرض الضرائب علي المصريين، وتركوها في أيدي الشعب يتعهدها فتثمر. وفي زمن الخلفاء الراشدين مسحت الأراضي، واحتفظت الحكومة بسجلاتها، وأنشأت عدداً كبيراً من الطرق وعنيت بصيانتها، وأقيمت الجسور حول الأنهار لمنع فيضانها كما أعاد عمرو بن العاص البطريرك بنيامين والذي كان فارا من اضطهاد الرومان لكرسي بابويته كما أعاد عمرو بن العاص حفر قناة سيزوستريس وعرفت بخليج أمير المؤمنين كما أبطل المسلمون إحدي العادات السيئة التي كانت موجودة قبل الفتح وهي عادة ما تسمي بعروس النيل وهي إلقاء فتاة بكر في النيل في شهر بؤونة حتي يجري ويفيض: «لما فتحت مصر أتى أهلُها إلى عمرو بن العاص حين دخل بؤونة من أشهر العجم، فقالوا له: أيها الأمير إن لنيلنا هذا سُنَّةُ لا يجري إلا بها، فقال لهم: وما ذاك ؟ قالوا: إذا دخلت ثنتا عشرة ليلة من هذا الشهر عمدنا إلى جارية بكر بين أبويها، فأرضينا أباها، وحملنا عليها من الحلي والثياب أفضل ما يكون، ثم ألقيناها في النيل، قال لهم: إن هذا لا يكون في الإسلام، إن الإسلام يهدم ما كان قبله، فأقاموا بؤونة، وأبيب، ومسرى لا يجري قليلاً ولا كثيرًا حتى همَّوا بالجلاء عنها فلما رأى ذلك عمرو بن العاص كتب إلى عمر رضي الله عنه بذلك، فكتب إليه عمر: "إنك قد أصبت لأن الإسلام يهدم ما كان قبله، وكتب بطاقة داخل كتابه وكتب إلى عمرو: "إني قد بعثت إليك ببطاقة داخل كتابي، فألقها في النيل فلما قدم كتاب عمر إلى عمرو بن العاص أخذ البطاقة فإذا فيها: «من عبد الله عمر أمير المؤمنين إلى نيل أهل مصر، أما بعد: فإن كنت إنما تجري من قبلك ومن أمرك فلا تجر فلا حاجة لنا فيك، وإن كنت إنما تجري بأمر الله الواحد القهار، وهو الذي يجريك فنسأل الله تعالى أن يجريك.» فألقى البطاقة في النيل قبل يوم الصليب بيوم وقد تهيأ أهل مصر للجلاء والخروج، لأنه لا تقوم مصلحتهم فيها إلا بالنيل، فلما ألقى البطاقة أصبحوا يوم الصليب وقد أجراه الله ستة عشر ذراعًا في ليلة واحدة، فقطع الله تلك السُّنَّةَ السُّوء عن أهل مصر إلى اليوم اقتبست الاجابة من اجابة اخي تفاصيل حلم فهي الاوفى اما عن الاحداث الاخرى فمنها قدوم النبي| من غزوة تبوك / في 1 رمضان 9 هـ وفاة عبد الله بن عمر بن الخطاب / في 1 رمضان 73هـ حريق مروع في المسجد النبوي نزول صحف إبراهيم عليه السلام: وفاة السيدة خديجة رضي الله عنها: بدء فتح الأندلس: انتصارات غرناطة وفاة الفيلسوف ابن سين مولد العلامة ابن خلدون و كانت النقاط كالتالي تفاصيل حلم 20 نقطة ريماس 15 نقطة البرنس رامي 10 نقاط و ناتي لليوم الثاني و عن الحدث المطلوب سرده سقوط الدولة الأموية وقيام العباسية فاسردو الحدث ووافوني باحداث اخرى محبتكم مي محمد ![]() [/ALIGN][/CELL][/TABLETEXT][/ALIGN][/ALIGN][/CELL][/TABLETEXT][/ALIGN] المواضيع المتشابهه: |
![]() |
كاتب الموضوع | مي محمد | مشاركات | 3 | المشاهدات | 496 |
![]() ![]() ![]() | انشر الموضوع |
![]() |
|
لا توجد أسماء لعرضهـا. |
|
|