مسابقة عقد اللؤلؤ

حبايب قلبي اليوم انا جايبتلكم فكره كلش حلوه اتمنى تشاركوني في تنفيذها لأنها أكيد بدونكم مالها أي معنى
حبايبي ..أنا رح ابدأ بكتابة خاطرة شعرية والحرف الأخير يبدأ به اللي بعدي وبهذا نكون كونا سلسله من الخواطر الحلوه اللي تزيد همس القوافي روعه وجاذبية..
خلونا ننظم عقد اللولو المنثور في هذه الصفحات ...
وش رايكم نبدأ بمسابقة عقداللولو
وأول اللألئ ستكون لؤلؤتي






يبتدي عمري بقربك ..
وينتهي بلحظة جفاك..
العمر مره حبيبي ..
ومايزين الامعاك ..
اصدق احلامي عيونك..
واجمل نجومي بسماك..
يااغلى من سكن فيني..
كل مافيني ...فدااااااك



بانتظار تكمله العقد

المواضيع المتشابهه:

• الثعبان و عقد اللؤلؤ
• الرجل المؤمن وزوجتة
• منهج لحياة المؤمن
• المؤمن
• ربيع المؤمن

كل دمعة في عيونك
تحكي قصة
تدغدغ مشاعر الليل بالحنين
ويتنفس لاجلك القمر
كل غصة في صدرك
لها مع الالم حكاية
ياحبيبتي
بغداد
ما زلت ِ بالدمع اجمل

شهرزاد بغداد اعجبني موضوعك
فانطقني حب بغداد
ودمع بغداد
وحزنها في صفحتك

اسمحي لي المرور بهدوء

لحبك
لاتكفيني ..نبضاتي
ومن أجلك
لايكفيني ..عمري
أفلا تكفيني شمسك
حتى أخرج من ظلماتي؟

....
رائع المتصفح شهرزاد راق لي جدا
شكرا لك..ودي

يا من يكلمني بصمته
واكلمه بحنيني
(( احبك فلا ترحل
وانا ايضا ً
احبك فلا ترحل ))

لا تخفِ ما فعلت بكَ الأشواق
واشرح هواك فكلنا عُشاقُ
عسى يعينكَ من شكوتَ لهُُ الهوى
في حملهِ فالعاشقون رفاقُ
لا تجزعن فلست أَول مُغرمٍ
فتكتْ بهِ الوجناتُ والأحداقُ

قلت: أتراك تحبني قلبا أم بالجوارح
قال:كيف أرد على قلبي المجروح وقد هزه جارح
قلت:عفوا ،هناك غيري شقر وبيض
قال: من هزني هزا محضا محيض
قلت:ضعف قلبك ،قوّه بغيري في مشاتل
قال:الحب عندي وحيدٌ في جدائل

لا أجيد كتابه الخواطر المتلأله...

لكن أتيت لأشكر صاحب الفكره على هكذا إبداع...

عزالله اني من محبته ونيت 00وعزالله اني في الخفى لي ونيني

ابداع المبري

بينما أقضي وقتي في هذه الشرفه
رأيت تجسيد لفكره مغايره ونمط جديد فلكِ
الشكر شهرزاد بغداد .. لروعة المداد ..
.
أرجوا من الاخوه المشاركه
بحرف اللام على آخر حرف للاخت الغزال ..

لا تعذليه فإن العذل يولعهُ
قد قلتِ حقاً ولكن ليس يسمعهُ
جاوزت في لومه حداً أَضربهُ
من حيث قدرت إِن اللوم ينفعه
…
ودعتهُ وبودي لو يودعني
صفو الحياة وإِني لا أُودعهُ
وكم تشبث بي يوم الرحيل ضحى
وأدمعي مستهلات وأَدمعهُ
آه من حكم القدر ، وقد عبث بي بعد أَن فارقتني ، ورماني في وهدة الشقاء واليأس