تعودين او لا تعودين

تعودين او لا تعودين
فلي في عينيك موعد ضائع
ودروبي اليك لم تعد تصل
تعودين او لا تعودين
فلقد اصبحت رجل بغير جفون
فلا تبحثي في عيني الحجريتين عن الدمع
لاني في هذه اللحظات
اكتب فصول قصتنا المثيرة
لاطوي عليها دفاتري وارحل
هذا انا وبكل اختصار ٍ
لزمان الوحم في عينيك
استصبح على جسدك العازب ثلج الاسفار
واسترد من دفاتر اشعارك
كلمات اعتذاري
فيا من اخاف على السنوات الربيعية لها
ان تتحول الى خريف ٍ دائم من غير ان تدري
دعي دموع عينيك تكف عن كتابة الرسائل
فدموع التماسيح لا تجيد الكتاية
وكذالك انا لم اعد اجيد القراءة
ووطني الضائع في صحاري عينيك الخريفيتين
لن يكون له ان ينمو من جديد
على رمل ودخان

المواضيع المتشابهه:

• كيف تعودين طفلك على الصوم ..؟

مبدع اخي علاء
استمتعت هنا بالقراءة لك

دمت مميزا اخي
ولك مني اعذب التحايا

أحرفك كأغنية شجن..

تداعب أوتار الجمال ..

دائماً تثبت أن لأبجديتك رونق خاص ..

فــــَ ليحيا هذا النبض المكتسي بالشوق ..

المعطر بالإبداع ..

دوماً متميزاً .. ورفعة وشأن ..

للخيال طعم آخر

يعطيك العافيه على تألق في انتقاء الاحرف والكامات

جميل اخي علاء هذة الخاطرة المعبرة والمميزة وتقبل سلامي



لماذا يا وردتى لاتعودين؟؟

وتسألينى

أنسيتكِ أم أنِِى بين آهات موتى

استنشقك..عبيراً يفوحٌ شذاً خمراً

أو ضياع من الحرمان واليأسٍِِِِِِِ

أم تسالينى أنى احببتٌ غيركِ

ولم يبقى لى شياً من هواكِ

أو اصبحتِ طيفاً يمرُ فى دروبى

لماذا لاتعودين وتسألينى؟؟

وتضمدى جراح ظلمك

الذى ادماة الهجران

ياهذة..متى لجليد شوقى أن يذوب

ياهذة..متى لشروق شمسى من غروب

متى لهذا العصفور أن يطير

من قيدة الحزين

لماذا ياوردتى لاتعودين؟؟

بسمة روح
عذبة انت ورقيقة
شكرا لمشاعرك المفعمة بالجمال
كنت هنا
فازدادت صفحتي جمالا

للخيال طعم آخر
مما احلم به مرورك الدافئ بي
فكل كلمة تصبح اجمل
وكل حرف يغدو ابهى واروع
شكرا لك

بيلسان
تعجز الحروف عن ايفاءك حقك
ويعجز الفلب عن الشكر
لك اعذب التحايا
واجمل الامنيات

هشام السعدون
اخي وصديقي العزيز
اضفت الكثير باروع الكلمات
على ما كان ينقص كلماتي
الان اصبح لكلماتي بريق آخاذ
وصارت اجمل واجمل
فشكرا لك

علاء أحمد

رائع هو بوح مشاعرك وإنسكاب حرفك بسلاسه

أستمتعت كثيرآ بقراءة كلماتك لروعتها جمال كقلبك النقي ..

دمت متألق في سماء الإبداع دومآ

أسعد الله قلبك بكل خير وسعادة

دمـــــــــــــــــوع كانت هنا