~{فعاليات منتديات وهج الذكرى}~ | |
|
|
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
#1
|
||||||||||||
|
||||||||||||
![]() يسعد مسائكم آل وهج هذه أول قصه ألفتها بكل بساطه وسلاسه من 5 سنين تقريباً ، وحبيت أطرحها عليكم بتمنى تعجبكم البارت الأول ، خالد عمره 28 سنه إمام مسجد ومعلم تحفيظ القرآن الكريم تعلقت روحه بشابة جميلة تسكن بالحي الذي هو يسكن به أتعلمون كيف تعلق بها ؟ هل يعرفها ؟ لا هل رآها ؟ لا هل سمع صوتها يوماً ؟ لا تعلق فيها من رؤيه رآها في منامه كيف عرف بإنها تلك الشابه ؟ عرفها عن طريق أخيها الذي يدرس بذلك التحفيظ أحبها من تلك الرؤيه اللتي رآها فيها كانت في غايه الجمال متحليه بالأدب والأخلاق الحميده رآها مع محمد أخيها الصغير الذي يدرس بالتحفيظ الشابه إسمها ريما عمرها 20 سنه طلبت ذات يوم من أخيها محمد أن يكلم أستاذه ليعيره شريط ديني إن وجدْ عنده . كانت في أشد الحاجه إليه. وكلم محمد أستاذه خالد وأحس خالد بإن أخته هي من ترغب بالشريط فقال محمد انت من يرغب بالشريط وهل تريده الان ؟ قال لا إنه لأختي الكبيرة وأعتقد بأنها تريده الان هل يوجد هذا الشريط عندك أستاذ خالد؟ رد ب نعم إنه موجود وفرح خالد بطلبها وأحضر الشريط وكتب معه رساله أنا مستعد للإعاره عفواً أقصد الإهداء مدى الدهر وضع خالد الرساله بداخل الشريط وأعطاه لمحمد ذهب محمد إلى المنزل وأعطى الشريط لريما فرحت كثيراً لحصولها على ذلك الشريط . لكن تفاجآت بالرساله وأخذت تفكر بها كثيراً خاصه عندما قال ( لأبد الدهر) وبعد أن أنتهت من سماعها للشريط أعادته إليه وباليوم الثاني وبعد رجوع محمد من تحفيظ القرآن الكريم أحضر معه الكثير من الأشرطه الدينيه والكتيبات المتعلقه بشؤون المرأه وماينفعها بدينها ودنياها وقدمها لريما قالت ماهذا يامحمد ؟ قال بإن أستاذ خالد قال اوصلها لأختك . إنها من أختي لأختك . قالت ريما لمحمد وهي مذهوله آهـ نعم إن أخت أستاذك صديقتي ذهبت ريما إلى غرفتها وهي مندهشه . وتسأل نفسها ماالذي يجري وأخذت تنظر إلى الأشرطه والكتيبات ووجدت رساله في إحدى الكتيبات قال فيها ؛ عرفت حبك لطلب العلم وأحببت أن أقدم لك إهداءي هذا وأتمنى أن لا أكون قد أزعجتك بما أهديت وبدأت ريما تفكر بخالد كثيرا ، وارسلت له رساله تقول فيها؛ لماذا تهديني كل هذا أمن أجل شريط أستعرته منك؟ وضعت الرساله بشريط وقالت : لمحمد اعطي هذا الشريط لمعلمك وأطلب منه أن يوصله لأخته، أعطى محمد الشريط لخالد فرح خالد وأحس بشعور غريب وعندما رأى الرساله فرح بها كثيراً لم يتأخر خالد بالرد عليها قال : رأيتك في المنام على هيئه حسنه وليشهد الله على رؤياي وأنتي تسألي نفسك كيف عرفني بإني تلك الشابه عرفتك لأن أخيك محمد كان معك وكان يقول هذه أختي الكبيره رأيتك وعرفتك وأحببتك من هذه الرؤيا أحلفك بالله أن تقدري شعوري إتجاهك وأن تخبريني عن شعورك إتجاهي وأنا متفاءل بالرد إن شاء الله . وصل محمد الرساله لأخته ، طبعاً محمد يظن بأن الرساله من أخت معلمه لأخته ريما وهو ومعلمه حلقه الوصل بين الصديقات قرأت ريما الرساله ومن بعدها بدأت تحس بشعور غريب إتجاهه تفرح لسماع صوته وهو يؤم ويصلي بالمصلين ويلقي المحاضرات بمسجد الحي الذي تسكنه . فكرت وسألت نفسها هل أنا أحبه ؛ لالا أعتقد بأني أحبه ويتكرر السؤال في كل مره تفكر به ، وبعد مارأت أنها تفكر به عشرات المرات تأكدت من حبها له نعم ريما أحبت خالد ليس لأنه رآها في المنام فحسب بل لأنها أحبت خلقه ودينه وحفظه لكتاب الله فأرسلت له رساله قالت فيها المواضيع المتشابهه: |
كاتب الموضوع | هيام | مشاركات | 17 | المشاهدات | 2208 |
![]() ![]() ![]() | انشر الموضوع |
![]() |
|
لا توجد أسماء لعرضهـا. |
|
|