(( أعذريني سيدتي ..
أعيش أحلاما أنسجها من خيوط الوهم ..
تلقفت بريدك مرات ومرات …
أقرأه وأرتشف قهوتي وأسرح بعيداً إلى عالم الأحلام …
أعرف أنني كنت حالماً لحدٍ لا أعرف إن كان معقولاً أم لا ..
ولكنني كنت أشعر أن خلف هذا البريد ..
وخلف هذه الكلمات وخلف ارتشاف القهوة .. أنوثة طاغية متوارية …......................))