[ من آنت ] وآين موقعك في زحمة آلحيأة !

آلحيآة , موقعك , صدمة , ولحن


[ من آنت ] وآين موقعك في زحمة آلحيأة !



السلأم عليكم ورحمة آلله وبركآته


سـ آبدآ وآنتهيْ بكلمآتَ بسيطهْ ولكنْ يختلفَ حجمهآ لدينآ من شخصْ آلى آخرَ !

آينْ نحنَ منَ هذه آلدنيآ ؟!!

[ نحنَ ] .. خلقنآِ بصفآتِ محدودهَ وعقل لأحدودَ له ..
لأيوجد من هوَ عآجزَ بيننآ , حتىَ لو آردتَ آن تصدق ذآلكَ .. فـ آنت مخطئَ
هلَ فكرتْ كثيرأ وتسألت عن هذآ آلعآلم آلكبيرَ آلذي ولدتَ فيهَ أين أنت منه !! .. صدقنيَ آنآ مثلكَ .. وجميعنآ فكرنآ ..
ولدنآ بهذآ آلعآلمَ لأنفهمَ .. ولكن نتعلمَ وآكثرَ ألأوقآت نٌلقنَ ب آلمعنى ألصحيحَ
معلومآت كثيره مكررهَ .. أفعل ذآلك وأمتنع عن ذآلك .. لأتقترب من ذآلك .. ألخ
بدأت تكبرَ .. وأصبحت تفكر / يضحك عليكَ من حولك عندمآ تفكر بـ أشيأء تتحدآ فيهآ آلواقع .. ينتقدونك فتحذو حذوهم !
ولكنَ هي مرحله تنتهي ونذهب ألى أبعد من ذآلك .
آمآ ألأنَ بدلآ من آلتكرآر / والتردد .. أنت : تفكر .. تتخذ طريقك بنفسكَ .. تستنتج مآهو صحيح بنظرك ولأمآنع من آلمشآركه للكسب
لأ آحد يفرض عليك وعلى عقلك ويسيطر على قرآرآتك وآفعآلك
أولأ : آصلح نفسك مع نفسك
لأتستمد أفكأرك من مأترأه وتسمعه ولأتعرض نفسك للتشتيت ألمتوآصل .. شأهد بنفسك ألحقيقه [ وأبحث عنهآ ]
وكنْ على يقينَ بـ آن ألجهلَ = ألقوهَ .. آللهث ورآء آلمعرفه ولأتقفَ مكآنك لـ تأتي آليك آلمعرفهَ
فقيمة آلأنسآن بعقله وقلبه ليس بمآ يملكه
آخوآنيَ ...
آلمآضيَ | آنتهىَ
وآلمستقبلَ | لمَ يأتيَ بعد
فمآذآ لدينآ غير آلحآضر !!
ليس بـ أستطأعتنآ سوآ عيشَ آللحظهَ وعشهآ كـ آنهآ ألأخيرهَ
وصدقني لأتجعل من حولك يرسخ بعقلك آن لأحول لك ولأقوه بشيئ
أنزع ألضعف من قلبك .. آلأن .. وآدرك حجمَ آلقوه آلتي تمتلكهآ بدآخلك
ومآعليك فعله فقط أن تدرك ..... [ من هو آنت ] !
آنت سوف تكون في هذه آلحيآة كمآ ترى نفسك
فمآذآ ترى نفسك ومأذأ تريد آن تكون ؟؟!

بـ آلنهآيه آنآ وآنتم ولدنآ آحرآراً وسنموتَ آحرآراً ... ولكن آلسؤآل هو هل ستعيش حراٌ !!
آلخيآر لك ..
آجعل آلثقه بين عينيك وألأيمآن بقلبك ونور عقلك ب آلمعرفه وآلوعي
وكنَ كمآ آنت .

المواضيع المتشابهه:

• العوامل المهمة لاطلاق موقعك
• كيفية رفع موقعك في لوحة تحكم السي بنل
• ما هو موقعك في البعد الثالث؟
• شيلة يابوي شيلة جميلة عن الاب 2014
• همسّت لِي آلحيآة , وَ قآلت !

الجوري ,ريماس ,شموخ الكلمة و 1 آخرون معجبون بهذا

همس المطر