نبض لو كتب لشخصي وموجه لي لن استطيع حقاً ان اكمل ماتبقى من حياتي ... ( سليم )
هكذا هي الوارفة في حبها تعطيك حتى اخر قطرات من دمها
وهكذا هي في رسالة التعذيب هذه التي لم يسلم منها حتى جسدها
شارفت وارفة البيان على ان تطير عقولنا من اماكنها بهذاالتيار الجاررف
من المشاعر التي وصلتنا
فتاه ( ضاع )
منا النطق قبل الحرف
انظري فقط الى ردة الفعل التي كتبت رداً لكِ .... جميعهم اجمعوا انك كنتِ
المتألقة ... وماخلف التألق الا إحساس عرف كيف يعبر عن نفسه
خليني الم الشوك بجفوفي
وامسح دمعتي بدمي
واجرع ذبحة فراكك
ولا لموادعك تصريف
لو اكتفيتِ بهذه الاسطر الاربعة لكانت قصيدة العذاب .. ويحك من فتاة .
انا ورد بصحاري
ماعرفله ريف
انساني ولا تذكر
ليالي اللهفه من تمكر
واغنيلك
شاب الصوت
واحساسي غدى تخريف
هنا
فكرت كيف طاوعتها الحروف لتكتب رونق الابداع وتمزجها بحرفين متضادين كيف للصوت ان يشيب وكيف غدى الإحساس تخريف ومابين الصوت والاحساس كانت البداية صحاري واصبحت بلا ريف
تسجيل اعجاب من شخص يتعلم منكِ
احساسك بما تقرأ وترجمته حروف هو المدرسة ياشمس
هناك هم لا تجليه الكتابه ولا تبدده الاشاده سيأتي بقصيدة اخرى
هو يتناسل حتى يصبح له ديوان
تسكنه كل المشاعر المغتاله التي قد تنسى جراحها حيناً وتأتي متعافيه كأنها عاشقة منعمه بود من تحب
تلامس القهر بدارية من علمته التجارب المداوة
اشكرك