~{فعاليات منتديات وهج الذكرى}~ | |
|
![]() |
|
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
|
#1
|
|||||||||||
|
|||||||||||
![]() 60 ـ وجدي سندي : تثبيت العلم السعودي في القنوات الإباحية ! ![]() تصيبنا نظرة الغربيين إلى مجتمعنا السعودي بالحيرة ، فإعلامهم الرسمي والجاد يصورنا على أننا شعب منغلق ومتطرف دينيا وجافون في التعامل مع كل ما هو أنثوي ، ويرون أننا نلف نساءنا في خيام سوداء ، بل ويذهبون إلى أبعد من ذلك فنحن – كما يعتقدون – لا نسمح لنسائنا بالسير إلى جوارنا ونتركهن يمشين خلفنا بمئة مثر على الأقل . وللعلم فإن هذه النظرة هي السائدة لدى الشعوب الغربية الذين يتوجسون من كل سعودي لأنه مجرم يرتكب أي حماقة لا تحمد عقباها . أما الإعلام الآخر وأقصد به القنوات الإباحية التي تغزو الفضاء والباحثة عن المال لا غيره ، فنظرته إلى السعوديين مغايرة تماما ، فكل القائمين على تلك القنوات متيقن من أننا شعب متعطش جنسيا ، والتركيز على شبابنا على أشده متعمدين في ذلك على نسبة صغار السن التي تتجاوز نصف تكوين المجتمع السعودي . النظرة الثانية للإعلام والمنكبة على البحث عما في جيوبنا تكونت لدي عندما علمت أن هناك عشرات القنوات الإباحية عبر أثير الفضاء جلها يركز على السعوديين . ويعمل أصحاب تلك الفضائيات على تنويع أساليب ترويجهم متكئين على لعنة تطور عالم الاتصالات التي حلت بنا ، فهم لا يستطيعون الوصول إلينا عن طريق قنوات الاتصال الرسمية ، لكنهم يلجؤون إلى الأرقام الدولية للاتصال عبر الجوال الموجود في يد كل مراهق سعودي . وللجوال هذا حكاية أخرى ، فهو يستقبل رسائل مرسلة عشوائيا من دول بعيدة ملخصها أنها مرسلة من فتاة تطلب منك إقامة علاقة وتحديد موعد غرامي ، ولن يكون هناك لقاء ولا غيره والحكاية كلها إغراؤك بطلب الرقم وتسديد فاتورة الاتصال الدولي . هذا الوضع أرفعه إلى شركة الاتصالات السعودية اتوضيح كيف حصل هؤلاء على أرقام الجوالات . نحن لا ننفي التهمة عن أنفسنا ، فالإقبال والتجاوب الكبير من المراهقين أغرى تلك القنوات بتثبيت الرقم المخصص للسعوديين على الشاشة ، وأرقام الدول الأخرى كلها تتغير إلا رقمنا – سبحان الله – ويزيد الفاسدون أصحاب تلك القنوات في إغراء أبنائنا عن طريق تخصيص فتيات يتحدثن اللغة العربية للرد على الاتصالات وإجراء محادثات جنسية لا تغني ولا تروي العطش ، بل تقرز مشكلات صحية ونفسية . ما الذنب الذي ارتكبه ديننا ووطنا حتى يعاقبهما العاقون من أبنائنا بتثبيت العلم الذي يحمل الشهادة على شاشات تلك القنوات الإباحية ومن خلفه فتاة عارية ؟! هل قتلنا غيرتنا بسلاح الشهوة ، فأصبحنا لا نغار على علم بلادنا المثبت على مدار الساعة هناك ؟! المتربصون بنا من الخارج كثيرون .. الإعلام الجاد والرسمي يبحث عن السلبيات تحركه في ذلك المواقف السياسية لتلك البلاد من المملكة ، والإعلام التجاري الإباحي وجد لدينا قبولا لبضاعته الفاسدة فيحاول بيعها علينا بأغلى الأثمان . المصدر: مجلة الأسبوعية العدد 18 ذو القعدة 1425 هـ |
![]() |
#2 |
![]() ![]() ![]() |
![]() 61 ـ كتاب لجورج بوش الجد يتهم المسلمين بالفحش ![]() قررت ( إدارة البحوث والتأليف والترجمة " التابعة " لمجمع البحوث الإسلامية ) في جامعة الأزهر مصادرة كتاب كتبه بوش الجد باللغة الإنجليزية ، باعتباره ( خليطاً من السادية والفحش ، ومعظمه تشنيع وتشهير وشتائم بذيئة للعرب والمسلمين لدرجة أنه يصفهم بأنهم أعراق منحطة وحشرات وجرذان وأفاعٍ ) . واكتفت " إدارة البحوث والتأليف والترجمة " في المقابل ، برد عربي على كتاب جورج بوش الجد ( 1796 – 1859 ) " لكشف أحد أهم مصادر الفكر الغربي الأمريكي العنصري المتطرف الذي ظل متداولاً في دوائر البحث العلمي الأكاديمي ولا يزال ". وكان بوش الجد واعظاً وراعياً لإحدى كنائس إنديانا بوليس وأستاذاً في اللغة العربية والآداب الشرقية في جامعة نيويورك ، وله مؤلفات وأبحاث في شرح أسفار العهد القديم . وكتابه الذي أثار " إدارة البحوث والتأليف " التابعة للأزهر حمل عنوان ( محمد مؤسس الدين الإسلامي ومؤسس أمبراطورية المسلمين ) ، وصدر للمرة الأولى داخل الولايات المتحدة العام 1830 ، وحمل الكتاب المصري العنوان نفسه ، وتضمن ترجمة لما ورد فيه وردوداً عليها. وقال المترجم الدكتور عبد الرحمن عبد الله الشيخ : إن الغرض من طرح الترجمة هو " التصدي لمزاعم المؤلف وافتراءاته وتفنيد تلك المزاعم ، معتبراً أن " الفكر الديني لآل بوش متوراث منذ فترة بعيدة ". الترجمة صدرت عن " دار المريخ "، وأكد الناشر فيها أنه " لا يدعو إلى تصادم أساس الفكر الديني وإنما إلى مواجهة الأفكار ". مجلة شباب العدد 73 / ذو الحجة 1425هـ |
![]() |
![]() |
#3 |
![]() ![]() ![]() |
![]() 63 ـ إهداءات عاطفية على فضائية كادت أن تدمر أربع أسر |
![]() |
![]() |
#4 |
![]() ![]() ![]() |
![]() 64 ـ هل رأيت ما فعلت الطفلة مع مذيعة القناة الأولى على الهواء ؟ انتشر هذا الخبر ونقل إلى العديد من المواقع الالكترونية 15 / 6 / 2004 : هناك برنامج للأطفال تقدمه أمرأة يقال لها (( ماما وفاء )) يعرض هذا البرنامج بعد صلاة العصر وهو على سياسة القناة الاولى (( عندك انشوده يا شاطر )) و (( وش بيتصير اذا كبرت )) ما علينا المهم كانت هذه المرأة تقدم البرنامج وقد كشفت عفا الله عنها ووفقها للحجاب عن وجهها فتصلت طفلة صغيرة السن يتضح ذلك من صوتها الذي يقطر براءة فقالت : أنا أحبك ماما وفاء قالت : المذيعة : وأنا كذلك قالت الطفلة : يا ماما وفاء أنا أحبك عشان كذا غـــــــــطــــــــــي وجــهــــــــك عشان ما يــــدخلك ربي النـــــــــــــــــــــار المذيعة تعاقب على وجهها الفصول الأربع في لحظة واحدة بهتت وانتفضت يديها وكادت الأوراق تسقط منها أخذت تنظر إلى المخرج حتى يخيل للناظر أنها ستسقط من طولها يبدو أن المخرج يغط في نوم أو أنه لم يفهم الكلام أو أنه أراد احراج المذيعة فسلط الكميرا عليها ثم قطع البرنامج ولم يعد إلى هذه اللحظة حقيقة أرفع شكري إلى أم هذه الطفلة وإلى من ربّاها على إنكار المنكر من صغرها .. |
![]() |
![]() |
#5 |
![]() ![]() ![]() |
![]() 65 ـ ليت كل أب وكل أم يقرؤونها !! ![]() قرأتُ ما جاء في العدد ( 142 ) في زاوية أوراق خاصة للدكتور محمد الصغير حفظه الله بعنوان ( أخي ضحية الأشرار فكيف أنقذه ؟ ) فتمنيت أن يقرأها كل أب وأم، وكل مربٍ ومربية، بل وكل راع !!.. ورسولنا صلى الله عليه وسلم يقول : " كلكم راع وكلكم مسؤول عن رعيته ".. كيف لم يلاحظ الأبوان أو على الأقل أحدهما تغير حال ولدهما وفلذة كبدهما لدرجة انقطاعه عن الدراسة، بعد أن كان متفوقاً وذكياً جداً وجريئاً جداً ؟!! كيف لم يلاحظا أنه أصبح حزيناً محطماً ضائعاً تائهاً في الدنيا يذبل يوماً بعد يوم ولا أحد ينقذه من الهاوية كما قالت صاحبة الرسالة " أخته " ؟!! وإن كان الأبوان لاحظا ذلك ماذا قدما له ؟ وماذا فعلا لأجله ؟! وهل كان الأب والأم حريصين على معرفة مَن أقرانه ، ومع من يذهب ؟ .. وإلى أين يخرج ؟ .. هل كلف أحدهما نفسه يوماً الجلوس معه ليسأله عن أحواله وأوضاعه ؟ .. هل كانا حريصين على تعليمه أهمية الصلاة وأدائها جماعة في المسجد ؟؟؟ وهل حاولا جاهدين منعه من مشاهدة وسماع ما حرّمه الله سبحانه ؟! .. أم أنه الدلال الزائد والحب المزيف ؟ .. أو عدم الشعور بالمسؤولية والأمانة التي حملهما الله إياها ؟!! ما وصل إليه حال ذلك الشاب المسكين ما هو إلا نتيجة إهمال الآباء والمربين . فنحن في زمن تموج فيه الفتن والمغريات من كل صوب وسبل الرذيلة والفاحشة يجدها الشباب في كل مكان ، في بيوتهم قبل أن يجدوها خارجها .. بل إنّ راعي البيت هو من يقوم بإحضارها وإدخالها لبيته من قنوات ومجلات هابطة .. تصورا مراهقاً يشتكي لأمه وهو لم يتجاوز بعد الخامسة عشرة، أنه لا يستطيع تحمل ما يراه في منزلهم على شاشة الفضائيات ويكاد أن يقع في الفاحشة ، فتقول له : ما دمت لا تتحمل تلك المشاهد فلا تنظر إليها إذن !! أي قلب تحمله تلك الأم التي تتعاون مع زوجها على الإثم والعدوان في إدخالهما لذلك الجهاز لإشباع متعهما الرخيصة .. ؟!! كم يبكي القلب ألماً على شبابنا وبناتنا ونحن نراهم يذهبون ضحيةَ سفهِ وقلةِ دين الآباء صيداً سهلاً لمن يريدون إشاعة الفاحشة في مجتمعاتنا . أم عبد الله المنتاخ مجلة الأسرة العدد 144 / ربيع الأول 1426 هـ |
![]() |
![]() |
#6 |
![]() ![]() ![]() |
![]()
|
![]() |
![]() |
#7 |
![]() ![]() ![]() |
![]() ـ القنوات الفضائية العربية هي السبب ![]() في الماضي كان الحديث يتردد عن مؤامرات الإعلام الأجنبي على الأسرة المسلمة، وعلى الشباب على وجه التحديد، لإلهائهم عن دراستهم ومستقبلهم وصرفهم عن قضاياهم الأساسية، وصدهم عن العبادة والقيام بواجباتهم الاجتماعية وغيرها، وليت الأمر توقف عند هذا الحد لكان من السهل التصدي للإعلام الاجنبي بالوسائل المتاحة.. لكننا اليوم نشهد نفس السهام، وذات البرامج المسمومة القاتلة.. تقدم في أطباق ذهبية مغرية لشبابنا وشاباتنا – وبدعوات صريحة – لكن هذه المرة من منابر إعلامية محسوبة على البيت العربي والأسرة الإسلامية.. هذا لا يعني – بالطبع – أن الأعداء توقفوا عن استهدافنا أو تراخوا بل أنهم وجدوا من يعينهم على أداء تلك المهمة من أبناء جلدتنا الذين هم أدرى بنفسيات شبابنا أو ظروفهم الإقتصادية والإجتماعية ويدركون اهتماماتهم.. ويقرأون تفكيرهم لذلك لا غرو إن كانت الضربة في هذه الحالة أكثر إيلاماً وأشد وجعاً. للأسف الكثير من القنوات الفضائية اليوم.. تشترك في مؤامرة هدم شباب وفتيات الإسلام، بعضها يدرك ذلك ويؤدي دوره بعناية والبعض لا يدرك – عن سذاجة – لكنه يؤدي نفس الدور من باب التقليد " الأعمى" لقضية ليست سهلة، ولا يمكن تجاهلها بحال من الأحوال، لأنها تستهدف مجتمعنا في مفاصله، بل في عموده الفقري.. ونقطة ارتكاز قوته – أي شريحة الشباب – التي مثلت على مر الدهور والأجيال عنصر الأنتاج، والإبداع، والقوة، والتغيير والتطوير وأمل المستقبل الواعد.. فكيف نسكت ونحن نرى بأم، أعيننا قوتنا تتاكل وخيرتنا تتناثر؟ نعم الكثير من برامج الفضائيات يقدم السم لشبابنا – ليس في الدسم هذه المرة – بل في قدح سم بائن واضح وضوح الشمس في رابعة النهار.. لم تعد البرامج الفاسدة تقدم مغلفة في جوف المسلسلات والأفلام – كما كان يحدث في الماضي – بل ظلت تقدم عارية خالية من كل غلاف.. أو دثار.. إنما تقدم على طبيعتها بواحاً طالما أصبح الفضاء مشاعاً دون رقيب أو حسيب.. وطالما دخلت المواد الإعلامية كل البيوت دون استئذان ودون توقيت!! الكثير من القارئات والقراء يعلمون أن هناك برامج توجه للشباب، وتدعوهم إلى الفساد والفجور، والاختلاط وخلع الحياء، تحت مسميات عديدة.. تارة بحجة اختيار نجوم الطرب الواعدين، وتارة تحت مسمى تدريب الشباب والشابات على بناء علاقات عاطفية وكسر الحاجز بين الجنسين، فيجتمع عدد من الفتيات والفتيان عدة أسابيع في مقرات خاصة بهم خاضعة للتلفزة يتبادلون طقوس العشق، وبروتوكلات الرومانسية اليتيمة في حيرة لا نجد لها مثيلاً.. وذلك باسم برنامج تلفزيوني يعتقد القائمون عليه أو يتوهمون أنهم يقدمون عملاً إعلامياً رفعياً.. أو يحاولون أيهام المشاهدين أنهم يقومون بشيء من ذلك القبيل.. ولعمري.. كيف تستقيم كلمة " إعلام" مع مظاهر المفسدة الواضحة التي تفوح رائحتها من تلك البرامج المشبوهة.. وأي فائدة يقدمها برنامج يدعو إلى ترك القيم والأخلاق والعادات والتقاليد.. والتمسك بمظاهر وعادات مجتمعات لا تعرف الحرام والحلال بل ليس لديها ما يعرف بـ " العيب الإجتماعي" الذي هو أقل رادع للضمير إذا تجاوز السلوك المدى الطبيعي، وخرج عن جادة الدرب وسواء السبيل، أي فائدة يجنيها شباب من الجنسين يختلطون في مظهر يتنافى مع كل القيم والعادات والتقاليد العربية؟ وكيف يسمح الآباء لأبنائهم وبناتهم بالتجرؤ والمشاركة في مثل تلك البرامج التي تخدش الحياء.. بل تجرح الشعور وتسيء إلى كل طرف فيها؟ وهناك نوع آخر من البرامج يدعو الشابات والشباب للمشاركة فيه مثل ما يسمى بـ"ستار أكاديمي وسوبر ستار والأخ الأكبر" من أجل الحصول على ترشيح المشاهدين، وتلميع القناة الفضائية ليصبحوا نجوم الطرب الواعدين.. وكأننا نعاني من نقص في هذا الجانب الأنصرافي السطحي الذي أهلك أوقات شبابنا وأضاع تحصيلهم العلمي وجنح بتفكيرهم واهتماماتهم، وأفسد مفاهيمهم وأعاق ترتيب أولوياتهم.. تخيلوا قناة فضائية عربية يفترض أنها حريصة وغيورة على الشباب العربي المسلم.. تقوم هي بدور المفسد لهذا الشباب!! أين نجومنا العرب في مجال الطب والهندسة والعلوم، وفي مجال عالم الحاسوب وتقنية الأسلحة والأختراعات وغيرها.. كم مرة قامت هذه القتاة أو غيرها بتقديم البرامج التي تبحث عن نجوم المستقبل في مجال العلوم المختلفة، أو سعت إلى ذلك من قبل؟ من يقف وراء هذه البرامج الهدامة ويمولها ويدعمها بتلك التكاليف الباهظة، وماذا تجني القنوات صاحبة البرامج المشبوهة من وراء شطر هذه الفئة عن ثقافتها وواقعها وجعلها تعيش في وهم النجومية والشهرة.. والاختلاط والسفور حتى تفيق في أرذل العمر وتجد نفسها بلا هوية.. وبلا بصيرة؟ هل نحن حقاً بحاجة إلى نجوم غناء وطرب.. ورومانسية حتى نسمح لهذا المسخ الشائه أن يعرض مثل تلك المظاهر على الهواء مباشرة بحجة تثقيف وتلميع وتدريب الفتيات والشباب على الغناء والتمثيل وهو الفساد جهاراً نهاراً؟. مجلة شهد الفتيات العدد السابع/ صفر 1425هـ نتابع |
![]() |
![]() |
كاتب الموضوع | بسمة روح | مشاركات | 59 | المشاهدات | 62202 |
![]() ![]() ![]() | انشر الموضوع |
![]() |
|
لا توجد أسماء لعرضهـا. |
أدوات الموضوع | |
انواع عرض الموضوع | |
|
|