~{فعاليات منتديات وهج الذكرى}~ | |
|
![]() |
|
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
|
#1
|
|||||||||||
|
|||||||||||
![]() 63 ـ إهداءات عاطفية على فضائية كادت أن تدمر أربع أسر |
![]() |
#2 |
![]() ![]() ![]() |
![]() 64 ـ هل رأيت ما فعلت الطفلة مع مذيعة القناة الأولى على الهواء ؟ انتشر هذا الخبر ونقل إلى العديد من المواقع الالكترونية 15 / 6 / 2004 : هناك برنامج للأطفال تقدمه أمرأة يقال لها (( ماما وفاء )) يعرض هذا البرنامج بعد صلاة العصر وهو على سياسة القناة الاولى (( عندك انشوده يا شاطر )) و (( وش بيتصير اذا كبرت )) ما علينا المهم كانت هذه المرأة تقدم البرنامج وقد كشفت عفا الله عنها ووفقها للحجاب عن وجهها فتصلت طفلة صغيرة السن يتضح ذلك من صوتها الذي يقطر براءة فقالت : أنا أحبك ماما وفاء قالت : المذيعة : وأنا كذلك قالت الطفلة : يا ماما وفاء أنا أحبك عشان كذا غـــــــــطــــــــــي وجــهــــــــك عشان ما يــــدخلك ربي النـــــــــــــــــــــار المذيعة تعاقب على وجهها الفصول الأربع في لحظة واحدة بهتت وانتفضت يديها وكادت الأوراق تسقط منها أخذت تنظر إلى المخرج حتى يخيل للناظر أنها ستسقط من طولها يبدو أن المخرج يغط في نوم أو أنه لم يفهم الكلام أو أنه أراد احراج المذيعة فسلط الكميرا عليها ثم قطع البرنامج ولم يعد إلى هذه اللحظة حقيقة أرفع شكري إلى أم هذه الطفلة وإلى من ربّاها على إنكار المنكر من صغرها .. |
![]() |
![]() |
#3 |
![]() ![]() ![]() |
![]() 65 ـ ليت كل أب وكل أم يقرؤونها !! ![]() قرأتُ ما جاء في العدد ( 142 ) في زاوية أوراق خاصة للدكتور محمد الصغير حفظه الله بعنوان ( أخي ضحية الأشرار فكيف أنقذه ؟ ) فتمنيت أن يقرأها كل أب وأم، وكل مربٍ ومربية، بل وكل راع !!.. ورسولنا صلى الله عليه وسلم يقول : " كلكم راع وكلكم مسؤول عن رعيته ".. كيف لم يلاحظ الأبوان أو على الأقل أحدهما تغير حال ولدهما وفلذة كبدهما لدرجة انقطاعه عن الدراسة، بعد أن كان متفوقاً وذكياً جداً وجريئاً جداً ؟!! كيف لم يلاحظا أنه أصبح حزيناً محطماً ضائعاً تائهاً في الدنيا يذبل يوماً بعد يوم ولا أحد ينقذه من الهاوية كما قالت صاحبة الرسالة " أخته " ؟!! وإن كان الأبوان لاحظا ذلك ماذا قدما له ؟ وماذا فعلا لأجله ؟! وهل كان الأب والأم حريصين على معرفة مَن أقرانه ، ومع من يذهب ؟ .. وإلى أين يخرج ؟ .. هل كلف أحدهما نفسه يوماً الجلوس معه ليسأله عن أحواله وأوضاعه ؟ .. هل كانا حريصين على تعليمه أهمية الصلاة وأدائها جماعة في المسجد ؟؟؟ وهل حاولا جاهدين منعه من مشاهدة وسماع ما حرّمه الله سبحانه ؟! .. أم أنه الدلال الزائد والحب المزيف ؟ .. أو عدم الشعور بالمسؤولية والأمانة التي حملهما الله إياها ؟!! ما وصل إليه حال ذلك الشاب المسكين ما هو إلا نتيجة إهمال الآباء والمربين . فنحن في زمن تموج فيه الفتن والمغريات من كل صوب وسبل الرذيلة والفاحشة يجدها الشباب في كل مكان ، في بيوتهم قبل أن يجدوها خارجها .. بل إنّ راعي البيت هو من يقوم بإحضارها وإدخالها لبيته من قنوات ومجلات هابطة .. تصورا مراهقاً يشتكي لأمه وهو لم يتجاوز بعد الخامسة عشرة، أنه لا يستطيع تحمل ما يراه في منزلهم على شاشة الفضائيات ويكاد أن يقع في الفاحشة ، فتقول له : ما دمت لا تتحمل تلك المشاهد فلا تنظر إليها إذن !! أي قلب تحمله تلك الأم التي تتعاون مع زوجها على الإثم والعدوان في إدخالهما لذلك الجهاز لإشباع متعهما الرخيصة .. ؟!! كم يبكي القلب ألماً على شبابنا وبناتنا ونحن نراهم يذهبون ضحيةَ سفهِ وقلةِ دين الآباء صيداً سهلاً لمن يريدون إشاعة الفاحشة في مجتمعاتنا . أم عبد الله المنتاخ مجلة الأسرة العدد 144 / ربيع الأول 1426 هـ |
![]() |
![]() |
#4 |
![]() ![]() ![]() |
![]()
|
![]() |
![]() |
#5 |
![]() ![]() ![]() |
![]() ـ القنوات الفضائية العربية هي السبب ![]() في الماضي كان الحديث يتردد عن مؤامرات الإعلام الأجنبي على الأسرة المسلمة، وعلى الشباب على وجه التحديد، لإلهائهم عن دراستهم ومستقبلهم وصرفهم عن قضاياهم الأساسية، وصدهم عن العبادة والقيام بواجباتهم الاجتماعية وغيرها، وليت الأمر توقف عند هذا الحد لكان من السهل التصدي للإعلام الاجنبي بالوسائل المتاحة.. لكننا اليوم نشهد نفس السهام، وذات البرامج المسمومة القاتلة.. تقدم في أطباق ذهبية مغرية لشبابنا وشاباتنا – وبدعوات صريحة – لكن هذه المرة من منابر إعلامية محسوبة على البيت العربي والأسرة الإسلامية.. هذا لا يعني – بالطبع – أن الأعداء توقفوا عن استهدافنا أو تراخوا بل أنهم وجدوا من يعينهم على أداء تلك المهمة من أبناء جلدتنا الذين هم أدرى بنفسيات شبابنا أو ظروفهم الإقتصادية والإجتماعية ويدركون اهتماماتهم.. ويقرأون تفكيرهم لذلك لا غرو إن كانت الضربة في هذه الحالة أكثر إيلاماً وأشد وجعاً. للأسف الكثير من القنوات الفضائية اليوم.. تشترك في مؤامرة هدم شباب وفتيات الإسلام، بعضها يدرك ذلك ويؤدي دوره بعناية والبعض لا يدرك – عن سذاجة – لكنه يؤدي نفس الدور من باب التقليد " الأعمى" لقضية ليست سهلة، ولا يمكن تجاهلها بحال من الأحوال، لأنها تستهدف مجتمعنا في مفاصله، بل في عموده الفقري.. ونقطة ارتكاز قوته – أي شريحة الشباب – التي مثلت على مر الدهور والأجيال عنصر الأنتاج، والإبداع، والقوة، والتغيير والتطوير وأمل المستقبل الواعد.. فكيف نسكت ونحن نرى بأم، أعيننا قوتنا تتاكل وخيرتنا تتناثر؟ نعم الكثير من برامج الفضائيات يقدم السم لشبابنا – ليس في الدسم هذه المرة – بل في قدح سم بائن واضح وضوح الشمس في رابعة النهار.. لم تعد البرامج الفاسدة تقدم مغلفة في جوف المسلسلات والأفلام – كما كان يحدث في الماضي – بل ظلت تقدم عارية خالية من كل غلاف.. أو دثار.. إنما تقدم على طبيعتها بواحاً طالما أصبح الفضاء مشاعاً دون رقيب أو حسيب.. وطالما دخلت المواد الإعلامية كل البيوت دون استئذان ودون توقيت!! الكثير من القارئات والقراء يعلمون أن هناك برامج توجه للشباب، وتدعوهم إلى الفساد والفجور، والاختلاط وخلع الحياء، تحت مسميات عديدة.. تارة بحجة اختيار نجوم الطرب الواعدين، وتارة تحت مسمى تدريب الشباب والشابات على بناء علاقات عاطفية وكسر الحاجز بين الجنسين، فيجتمع عدد من الفتيات والفتيان عدة أسابيع في مقرات خاصة بهم خاضعة للتلفزة يتبادلون طقوس العشق، وبروتوكلات الرومانسية اليتيمة في حيرة لا نجد لها مثيلاً.. وذلك باسم برنامج تلفزيوني يعتقد القائمون عليه أو يتوهمون أنهم يقدمون عملاً إعلامياً رفعياً.. أو يحاولون أيهام المشاهدين أنهم يقومون بشيء من ذلك القبيل.. ولعمري.. كيف تستقيم كلمة " إعلام" مع مظاهر المفسدة الواضحة التي تفوح رائحتها من تلك البرامج المشبوهة.. وأي فائدة يقدمها برنامج يدعو إلى ترك القيم والأخلاق والعادات والتقاليد.. والتمسك بمظاهر وعادات مجتمعات لا تعرف الحرام والحلال بل ليس لديها ما يعرف بـ " العيب الإجتماعي" الذي هو أقل رادع للضمير إذا تجاوز السلوك المدى الطبيعي، وخرج عن جادة الدرب وسواء السبيل، أي فائدة يجنيها شباب من الجنسين يختلطون في مظهر يتنافى مع كل القيم والعادات والتقاليد العربية؟ وكيف يسمح الآباء لأبنائهم وبناتهم بالتجرؤ والمشاركة في مثل تلك البرامج التي تخدش الحياء.. بل تجرح الشعور وتسيء إلى كل طرف فيها؟ وهناك نوع آخر من البرامج يدعو الشابات والشباب للمشاركة فيه مثل ما يسمى بـ"ستار أكاديمي وسوبر ستار والأخ الأكبر" من أجل الحصول على ترشيح المشاهدين، وتلميع القناة الفضائية ليصبحوا نجوم الطرب الواعدين.. وكأننا نعاني من نقص في هذا الجانب الأنصرافي السطحي الذي أهلك أوقات شبابنا وأضاع تحصيلهم العلمي وجنح بتفكيرهم واهتماماتهم، وأفسد مفاهيمهم وأعاق ترتيب أولوياتهم.. تخيلوا قناة فضائية عربية يفترض أنها حريصة وغيورة على الشباب العربي المسلم.. تقوم هي بدور المفسد لهذا الشباب!! أين نجومنا العرب في مجال الطب والهندسة والعلوم، وفي مجال عالم الحاسوب وتقنية الأسلحة والأختراعات وغيرها.. كم مرة قامت هذه القتاة أو غيرها بتقديم البرامج التي تبحث عن نجوم المستقبل في مجال العلوم المختلفة، أو سعت إلى ذلك من قبل؟ من يقف وراء هذه البرامج الهدامة ويمولها ويدعمها بتلك التكاليف الباهظة، وماذا تجني القنوات صاحبة البرامج المشبوهة من وراء شطر هذه الفئة عن ثقافتها وواقعها وجعلها تعيش في وهم النجومية والشهرة.. والاختلاط والسفور حتى تفيق في أرذل العمر وتجد نفسها بلا هوية.. وبلا بصيرة؟ هل نحن حقاً بحاجة إلى نجوم غناء وطرب.. ورومانسية حتى نسمح لهذا المسخ الشائه أن يعرض مثل تلك المظاهر على الهواء مباشرة بحجة تثقيف وتلميع وتدريب الفتيات والشباب على الغناء والتمثيل وهو الفساد جهاراً نهاراً؟. مجلة شهد الفتيات العدد السابع/ صفر 1425هـ نتابع |
![]() |
![]() |
#6 |
![]() ![]() ![]() |
![]() أكبادنا والسهام المسمومة ![]() جلست يوماً أمام التلفاز، لأتابع إحدى حلقات الرسوم المتحركة التي تقدمها إحدى القنوات العربية رغبة في التعرف على مضمون ما يقدم لأطفالنا الأبرياء. ولقد أصبت بخيبة أمل مصحوبة بألم شديد، نتيجة ما كنت أسمع وأرى. لقد كانت تلك السلسلة من الرسوم مصوغة على طريقة كليلة ودمنة، حيث تصب قضايا الإنسان العربي المسلم في قالب الحيوان وتعالج من خلاله، ولكنها – بسبب أصلها الأوروبي ودلالتها الغربية - جعلت موضوعها هو الإنسان العربي المسلم لتفرغ فيه خلاصة تصورها المشوه عن الإسلام والمسلمين. وهذا يعكس مدى الهجمة الاستشراقية الشرسة الجديدة التي تستغل كل الوسائل، وتمتد عبر القنوات العلمية والتعليمية والإعلامية والثقافية الموجهة نحو الكبار والصغار على حد سواء. تدور القصة حول أمير عربي يلبس زياً خليجياً، نزل بإحدى الدول الغربية بطائرة خاصة بصحبة أبيه السلطان، ومعهما زوجاتهما الكثيرات. ويفيد سياق القصة أن غرضه من هذه الزيارة هو تصيد فتاة شقراء يضيفها إلى ذلك العدد الضخم. وقد وقع اختياره على فتاة كانت تعيش مع مجموعة من المشردين بين حطام السيارات في مكان مهجور. فاستغل الأمير حاجتها وأغراها بالهدايا وما لذ من الطعام والشراب. وحين حاول أصحابها انتشالها من سكرتها واضطروا إلى مواجهة الأمير سلط عليهم عصابته المتوحشة فأشبعتهم ضرباً!! ثم لما قفل راجعاً إلى طائرته –فرحاً بغنيمته - أفصح للفتاة عن مصيرها الذي ينتظرها، مما جعلها تنتفض وتبدأ في المقاومة، وفي هذه اللحظة التي أفاقت فيها من نشوة الإغراء، يبرز بطل القصة –وهو صديق الفتاة- على رأس المجموعة التي كانت تعيش معها، فيدبر خطة تنتهي بإنقاذ الفتاة، ويهزم الأمير ورجاله بطريقة ساخرة!! ثم تنتهي القصة برجوع الفتاة مع صديقها إلى مكانهما، معبرة له عن سعادتها بالحرية ولو مع شظف العيش. إن خلاصة ما ينطبع في ذهن المتلقي لهذه القصة ما يلي: - أن الإنسان العربي رجل مشغول بغرائزه، وأن همه الغالب عليه هو تكثير الزوجات، حتى لو وصل العدد إلى العشرين أو زاد عليه قليلاً!!! - أنه يستغل حاجة الآخرين وبراءتهم لتحقيق مآربه الخاصة دون اعتبار للمشاعر الإنسانية. - أنه إنسان ماكر يعتمد على الخديعة والحيلة لتحقيق أغراضه، فإن فشل في ذلك، أو حاول أحدهم مراجعته أو صده فإنه يواجهه بالعنف والإرهاب. - أنه – وإن كان مخادعاً - إلا أنه بليد لا يصمد أمام الأذكياء، ويظهر هذا بوضوح في تلك الهزيمة النكراء التي ألحقها صاحب الفتاة بالأمير ورجالاته. إن هذه التصورات هي عينها التي تتردد في كتابات المستشرقين الحاقدين على العرب والمسلمين، وقد جرت العادة بذلك عندهم حتى أصبحت مألوفة. ولا عجب في أن يهييء الكاتب أو الفنان الأوروبي مادة شرقية يسلي بها أطفاله، فهم المقصودون أساساً بهذا الخطاب لتشويه صورة الإسلام في أذهانهم منذ البداية. وإنما العجب العجاب والسؤال الذي ليس له جواب، هو كيف تصبح أكبادنا هدفاً لتلك السهام المسمومة، وكيف تتحول الشاشة الصغيرة مرآة تعكس له ذاته بصورة مقلوبة؟ فيتفرج عليها ويضحك منها وهو البريء لا يدري أنه يضحك من نفسه ومن آبائه!! مصطفى فوضيل/ فاس – المغرب مجلة الأسرة العدد 87 جمادى الآخرة 1421هـ |
![]() |
![]() |
#7 |
![]() ![]() ![]() |
![]() أجرى عملية جراحية ليصبح شبيهاً بإحدى المغنيات الماجنات!! ![]() في برنامج متلفز على إحدى الفضائيات العربية، كاد المذيع يطير من الفرح، وهو يزف للمشاهدين أن رجلاً أجرى عملية جراحية في وجهه ليصبح شبيهاً بإحدى المغنيات التي عرف عنها المجون والخلاعة، وقدم هذا الخبر ليكون مفاجأة لتلك المغنية التي كانت ضيفة على البرنامج، ليثبت لها حب الجماهير بعد الشائعة التي انتشرت ضد هذه المغنية. إننا لا نستطيع أن نعبر عن هذا الموقف إلا بالقول: إنها تفاهات وسخافات كثيرة بين شباب الأمة، ويشجعها الإعلام بكل ما أوتي من وسائل. إن هذا الموقف وغيره يدل على الضياع الذي فيه شباب الأمة الذين عموا عن القدوة الحسنة، وأدمنوا التقليد الأعمى الذي يجر عليهم الخيبة والخسارة ويؤدي بهم إلى الوقوع في هوة المجون والخلاعة. لقد أثمر الجهد المتواصل الذي لا يعرف الملل والكسل من قبل أعداء الأمة كي يغيبوا الأخلاق والمثل العليا عن شباب أمتنا، حتى يصيروا جثثاً متحركة بلا هوية أو عقيدة أو خلق أو ضمير؛ ويتحولوا إلى مخنثين. إن لدى أعداء الإسلام رصيداً وافراً من الوسائل والسبل التي يستخدمونها لإيقاع أبناء الأمة في المصيدة التي نصبوها لهم، فإذا لم تفلح – مثلاً- وسيلة الغزو والاحتلال لجؤوا إلى وسيلة إغراق الدول المسلمة بالمسكرات والمخدرات ليصبح الشباب تائهين، معطلة قواهم عن أي فكر أو إنتاج لصالح أمتهم، وإذا خابت تلك الوسيلة عمدوا إلى بث الإباحية والانفلات اللا أخلاقي عن طريق الفضائيات التي يملكون معظمها، ويسخرونها لهذا الغرض، تقلدهم في ذلك الفضائيات العربية، وإذا لم تفلح هذه الوسيلة ولا تلك عمدوا إلى تشكيك المسلمين في عقيدتهم وفي أحكام دينهم، وقد وصل هذا التشكيك إلى تحريفهم للقرآن الكريم وتزويرهم له بإصدار طبعات محرفة منه. كمال عبد المنعم محمد خليل مجلة المستقبل العدد 175 ذو القعدة 1426هـ |
![]() |
![]() |
كاتب الموضوع | بسمة روح | مشاركات | 59 | المشاهدات | 62253 |
![]() ![]() ![]() | انشر الموضوع |
![]() |
|
لا توجد أسماء لعرضهـا. |
أدوات الموضوع | |
انواع عرض الموضوع | |
|
|