المليون رد

نحن لا نملك عصى سحريه لنصلح الماضي..
ونرسم المستقبل كما نريد ..
ولكن نسطيع بإيماننا القوي بالله الرضى بما كتب .

رسائلنا إلى اللهِ
بلا أوراق نُرسلها
بلا أبواب نقرعُها
نناجي الله في صمتٍ
و ربُ الكونِ يسمعُنا.

مهما بلغت قوة شخصيتك دائماً هناك
شخص تشعر بالضعف أمامه
ليس ذلاً ولا خوف
إنما هي مكانه له في قلبك
وهو يستحقها.

بعضهم آتاه الله بسطة أناقة..
‏أنيق في حضوره، وفي غيابه..

في كلامه، وفي صمته..

في رضاه، وفي غضبه..

حتى في خطئه
يبدو أنيقاً وكأنه على صواب.

لقد كبرنا يا أمي
ولم نعد نخاف منك .. أصبحنا نخاف عليك
حفظ الله أمهاتنا من كل مكروه

رُبَّ هَجرٍ جميل، خيرٌ من مُخالطةٍ مُؤذية."

إن لله رحمة تُبلل كل جفاف، وتُليّن كل شديد، وتمحو كل جرح غائر

وارفة البيان معجب بهذا

*الفرق بين المغفرة والعفو

(المغفرة) هي ستر الذنب دون عقاب، وفيها تذكير للمرء بالذنوب والمعاصي والخطايا، ولا تُمحى من قلب المؤمن حتى يتذكرها يوم الحساب.

(العفو) يمحو الذنوب والمعاصي والخطايا من السجل يوم الحساب، ولا تذكر أبداً؛ لأنّ الله تعالى يُنسيها من قلب المؤمن، ومكان السيئات تثبت الحسنات، وهذا فيه فضل من الله تعالى للمؤمن.

لذا فإنّ العفو أعمّ وأشمل من المغفرة. في هذا الفرق بين المغفرة والعفو على المسلم أن يتمسك بهذا الدعاء الذي أوصى به الرسول صلى الله عليه وسلم: (اللَّهمَّ إنَّكَ عفوٌّ تُحبُّ العفوَ فاعْفُ عنِّي) [صحيح]
ولا شك أنّ طلب المغفرة والعفو لا بدّ من أن يتحقق بالتوبة، فالتوبة إدراك الذنب وعدم الرجوع إليه، فيمحو الله ذلك الذنب لمن يشاء، ويبدله بالحسنات، فلذلك فإنّ العفو بيد الله تعالى، فلا يعفو ولا يغفر الذنوب إلا هو ولمن يشاء, حتى يلتزم المرء بطلب المغفرة والعفو حتى يكون الحساب يوم القيامة يسيراً.

روح الأمل معجب بهذا

*الفرق بين المغفرة والعفو

(المغفرة) هي ستر الذنب دون عقاب، وفيها تذكير للمرء بالذنوب والمعاصي والخطايا، ولا تُمحى من قلب المؤمن حتى يتذكرها يوم الحساب.

(العفو) يمحو الذنوب والمعاصي والخطايا من السجل يوم الحساب، ولا تذكر أبداً؛ لأنّ الله تعالى يُنسيها من قلب المؤمن، ومكان السيئات تثبت الحسنات، وهذا فيه فضل من الله تعالى للمؤمن.

لذا فإنّ العفو أعمّ وأشمل من المغفرة. في هذا الفرق بين المغفرة والعفو على المسلم أن يتمسك بهذا الدعاء الذي أوصى به الرسول صلى الله عليه وسلم: (اللَّهمَّ إنَّكَ عفوٌّ تُحبُّ العفوَ فاعْفُ عنِّي) [صحيح]
ولا شك أنّ طلب المغفرة والعفو لا بدّ من أن يتحقق بالتوبة، فالتوبة إدراك الذنب وعدم الرجوع إليه، فيمحو الله ذلك الذنب لمن يشاء، ويبدله بالحسنات، فلذلك فإنّ العفو بيد الله تعالى، فلا يعفو ولا يغفر الذنوب إلا هو ولمن يشاء, حتى يلتزم المرء بطلب المغفرة والعفو حتى يكون الحساب يوم القيامة يسيراً.