المليون رد

" لا أمان لمن لا يخاف الله ."

" لا أحد غير الله يوفي بالوعود ."

أكثر نص حقيقي قرأته: "ليست كلّ العواصف تأتي لعرقلة الحياة، بعضها يأتي لتنظيف الطريق".

"سعيدٌ بكل ما ظننت أن الله حرمني منه، ثم عوّضني عنه بما هو أكثر جمالاً لحياتي، وأكثر رحمةً ورأفةً بطبيعتي".

....

"‏تعصفُ الخُطوبُ بقلبِك، وتُنهك رُوحك، ولا يَدخل النَّفَس لصدرِك لشدَّة الوَهن، وترَى بأنَّ الأشياءَ فقدَت بريقَها ولونَها الذي كانَ يسُرُّ ناظِرك، عندها تخرجُ الدُّنيا وملذَّاتها من قلبِك ولا تذَر منها شَيئ، فتصبِح الرُّوح عاكفَة على شوقٍ سماويٍّ لا يبارِحها، أليسَ هذا اصطفَاء؟!"

أستغفر الله العظيم من كل ذنب عظيم

لا إله إلا أنت سبحانك إني كنت من الظالمين

....

"‏ليسَ المرءُ مُحتاجًا في الشَّدائد لكلامٍ لم يسمَعه من قَبل؛ وإنَّما جُلّ احتياجِه أن تُرتِّبَ له صفحَات فكرِه التي بُعثرَت، وتُجدِّدَ متونَها التي اندرسَت، وتقرأَ له الأبجديَّة من جَديد؛ وتظلَّ مدركًا أنَّه بحاجةٍ لمن يذكِّره ويشدُّ عضدَه، لا من يلومُه على نسيانِه مع نبوغِ عقلِه، فـ للشَّدائد عواصفُها، وللإنسانِ ضعفُه!"
����

يقول أردت أن أتوضأ قبل الصلاة ، فوجدت طفلا في المكان المخصص للوضوء ، ظننته يلعب بالماء فقط ؛ لأنه كان صغيرا جدا ، اقتربت منه فسمعته يقول بصوت عالٍ وهو يغسل يديه: " واحد ، اثنان ، ثلاثة "، فانتظرته حتى أكمل وقلت له: ما شاء الله تحسن الوضوء...
فقال : الوضوء أمر سهل بالنسبة لي ، فأنا لا أخطئ فيه أبدا...
لكن المشكلة أنني حين أود الصلاة معكم يطلبون مني أن أقف في الصفوف الأخيرة ، لأنني صغير ، ولكنني لا ألهو مثل أصدقائي ، أريد فقط أن أصلي ... !
قلت له: قف قرب أبيك فقط، فقال : رحل أبي ، أتيت للمسجد مع أمي ، أخبرتني أنها ستصلي في المكان المخصص للنساء ، وأن علي أن أصلي مع الرجال وقالت أنني سألتقي بأبي في مكان جميل جدا إن دعوت له وحافظت على صلواتي...
" فاللهم بارك في من غرس غرسا طيبا "��

"أعنا يا ولي اللُطف الخفي على تجاوز هذه الأيام الشاقة بتوازن ورضا، اجعلنا ممن سار على الدرب والبشائر تنتظره."