أتأمل في تفسير القرطبي لآية (وَوَجَدَكَ عَائِلًا فَأَغْنَىظ°)؛ قال أنها لمحمدٍ ï·؛، وتعني أن الله أغناك بخديجة..أتأمل كيف من الممكن أن يسخر لنا الله الأشخاص من حولنا، من يؤمنون بنا، ويسندوننا، ويغضون الطرف عن زلاتنا، يحففونا بأنهار التفهم والتقبل والاحتواء..كيف يكون الغنى في شخص!"