اعضاء منتديات وهـــ ج الذكرى .. تعالوا نعترف ..

سلامات

أعترف ان الجو حار

.

اني كنت في جووو جميل جدا

كله غيم ومطر ووناسه

ورجعنا ..

الى

جووو الغبار والكحة و الكسل

اعاني من نفسيّة خايسه ؛
.
.
استغفر الله ياربي

الله يسلمك وهج

اعترف اني مصدعه جداً والقولون متعبني

اعترف اني مرهق

لم تعجبني دبي ,, قشرا

اعترف اني ارتحت الحمدلله

[justify][/justify][justify][/justify]

[justify][/justify]

[justify]

كلب يصفع إمرأة :

أيها الجبان، عليك اللعائن تترى .. مثلك لم ولن يكون رجلاً .. مثلك كلب عقور لايجيد إلا عض اليد التي اطعمته و سقته ! هذه ليست مجرد إنسان.. إنها من حملك تسعة أشهر، و تولت رعايتك حولين كاملين.. عندما كنت مسلوب الإرادة ؛
هذه أمك، و أختك و زوجتك.. ولكنك قذر عاق و ناكر للمعروف و الجميل..
إنها الكائن اللطيف الرقيق.. لم تخلق للمبارزة، وحمل السلاح.. إطلاقاً لم تكن منوطة بالدفاع عن نفسها، أنت من يتحمل مسؤولية الدفاع عنها، ولكن لأنك فاشل و غير متربي كنت أنت من يعتدي عليها و يصفعها في سوق عام أمام الناس و المارة .. سأقول لك أيها السافل إن العتب ليس عليك أنت، فمثلك لا يُعتب عليه.. العتب على الحضور و الذين صوروا المقطع.. ليسوا رجالاً اطلاقاً.. ليسوا رجال ؛ هؤلاء أشباه رجال.. و عديمي الرجولة و النخوة !كان من المفترض أن يعلقوك في أقرب عمود إنارة.. و يبصقون عليك إلى يوم يبعثون ؛
هذا المقطع الذي أنتشر يظهر فيه شاب أو قُل كلب يعتدي على إمرأة في سوق عام، خلق لي نوع من الحسرة على هذا الجيل، مثل هذا يجب أن لا يُمثل إلا نفسه.. و مثله يجب أن يكن عبرة لكل أحمق معتوه.. يتفاخر امام الشواذ امثاله بمثل هذه الأفعال ؛![/justify]

[justify]

بويّات نورة :

في جامعة نورة تكثر البويات، و أنا لا أعمم.. وعندما أراهم بهذه الكثرة أنهال بالسباب و الشتائم على هيا الشعيبي، من وجهة نظري أن أكثر الفساد المنتشر في أرجاء الجزيرة العربية يقف خلفه ممثل كويتي، أو ممثلة كويتية.. سحقاً لك عبدالحسين عبدالرضا.. و سحقاً لكِ يا هيا الشعيبي، و الويل كل الويل لـ حياة الفهد.. أما سعاد عبدالله فهي حالة أستثنائية، و فقط عندما كانت عصفورة صغيرة.. اما الآن، فلا يسعني إلا قول "الله يهديها" ..!
يا بويات العالم، يامن أنسلخن من الأنوثة، و قمن بقص شعورهن عنوة.. و لبسن الضاغط على صدورهن و مؤخراتهن ..كي تختفي ولا تبرز.. يامن لبسن السلاسل على اعناقهن.. و رفعن اصواتهن..!
سأقول لكن يا ملعونات هذا العالم.. سأقول لكِ أنت أيتها القميئة..إنتِ لستِ أفغاني حفار آبار سطحية بمسدس الهواء الذي يزن 50 كليو، و لستِ أيضاً ذاك الباكستاني الذي يحمل المعول على كتفه ويحفر القبور، هم أشرف منك ألف مرة.. أنتِ نقطة سوداء في جبين البشرية ؛! وعالة أجتماعية على هذا المجتمع المنكوب !

شيء يدعو للإستفراغ .. و التقيؤ ؛![/justify]

دوم الراحه روح الحياة