سلام الله أبو الملكات.
أولا شكرا على طرحك.
ثانيا القصة عادية وأقل من العادية.. لم تحفل القصة بنوع من التشويق ولا الدهشة ولا القفلة.
وغاب ألف الإثنين فى ذكرك لهما معا. مثل (وكان القبول من نصيبهم)(نصيبهما) و(يفصلهم بينهم شارعين)(يفصل بينهما شارعان).
تحياتي وتقديري ولك المجد
اسعدني تواجدك في متصفحي وقراءة قصتي المتواضعة وان شاء الله القادم احلى
من القلب كل الود والاحترام
استاذي
الكمال لله وحده
انا لا لم اقول قصتي كاملة بل قلت قصة متواضعة اقراء تاني
الان فهمت ان كل المنتديات المشارك فيها الاعضاء في تلك المنتديات جهلة
وحتى في منتدانا هذا جهلة مثلي علي العموم شكراً استاذي