~{فعاليات منتديات وهج الذكرى}~ | |
|
|
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
![]() |
#13 |
![]() ![]() ![]() |
![]()
بعد ان كتبت إعجابي بالعنوان آن الأوان لأبحر قليلاً في جوهر الكلام
يارديء الشوق ان الشوق محتاج لجودة مثل إلحاحٍ بسؤلٍ مثل تلميح ٍ وعودة يارديء الشوق بل الشوق يوماً بمكاتيبٍ ووردة كم تردى عاشقٍ في عشقه وتوارى بعد وده بجفاءٍ قاسياً معلناً هتك الوداد غاشماً قطع المودة يارديء الشوق وجبين الحب من اسفٍ ليندى طارحاً ذات السؤال عن وفاءٍ مالقينا اليوم رده ماجنينا ؟ هل عصينا ؟ وبكاء العين يجري فوق خده مذ فراقٍ وفراقٍ دون ذنبٍ مثل قتل مسبوق برصده كم تخيلت الهوى منك لهفة كلهفةِ دوقلة لدعده تحفيز الحبيب ليحرك الوجد الكامن في حنايا الضلوع وتهديد بالفقد في حال لم يكن الوصل جاداً بل واقوى اعلان الجفاء وهنا يتحول الحب من حمل وديع لطيف متراخي الى اسد غضنفر يكشر انيابه علناً فأحذر ثم تبيان جميل وتذكير انا هنا اقدم لك الحب واحافظ عليه وفاء لاتجده عند غيري وفاءً نادراً ثم تساؤل ومع هذا التساؤل رقة وعذوبة واستسلام وتعبيرصادق بألم البعد والنسيان وتختمين بأجمل تشبيه . نص باذخ رائع وضح لي شخصياً ان القلم المخملي طالما يشعر فهو يمتلك اسلحة الابداع عشقاً كان او حنين حباً رغم الالم وعذابات الحب المعروفه او شغفاً مهما كتبت لن اوفي جمال ماقرأت هنا وهذا سبب عودتي مرة اخرى فخاطرتك لم تكن الا زلزالاً ربما 7 على مقياس رختر . وارفة البيان اعذري تقصيري . |
![]() |
كاتب الموضوع | وارفة البيان | مشاركات | 19 | المشاهدات | 477 |
![]() ![]() ![]() | انشر الموضوع |
![]() |
|
, , , , , , , , |
أدوات الموضوع | |
انواع عرض الموضوع | |
|
|