~{فعاليات منتديات وهج الذكرى}~ | |
|
![]() |
|
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
![]() |
#11 | ||
![]() ![]() ![]() |
![]()
وجودك في متصفحي شرف لي و توـآجدك هنآ .. كروعة قطرـآتَ آلندىّ فوقَ ـآلـأزهآرَ مع آلشروقَ اشكركـ ودي لك ولروحك ,,~❤ ![]() |
||
![]() |
![]() |
#13 |
![]() ![]() ![]() |
![]()
يسعدني غاليتي ان اكون معكـِ وبروعة حواركـِ
وجمال موضوعكـِ _____,,,,, الكذب والمجامله اليست بمعنى ان تؤخذ الكذب بصيغة الكذب وتؤخذ المجامله كذالك وانما لا يصنع الكذب الا المجامله فهيا عباره واحده وبشق واحد لا تنفرد الاخر عن الثانيه ولكن عزيزتي حين افكر بمشاعر الشخص الذي امامي يجيب ان اخذ الموضوع بحذافيره واجعل المجامله متقدمه حتى لا اكسر بخاطره وبذات اذ كان الشخص لا يتقبل بسهوله وينصدم من الكلام الذي سوفا اوقوله بدون مجامله . فـ البشر نوعين البعض يتقبل هذا الامر والاخر للاسف ياخذها من باب امور عديده ومنها ,,,, الغيره والحسد وغيرها,,, فهي ظاهر ملازمها حيات بعض البشر لو وقفتي قليلاً عندكلامي ستجدين انني جاملة هذاالشخص !!من باب الذوق ولكن لو فكر بيوم هذا الشخص واخذا الموضوع بأنني جاملته فقط سـ يفكر بأنني كاذبه وغير صادقه فهنا زرعة الكذب بيني وبينه الحل ,,,,, أن اجعل ردي بطريقة جميله حتى لا تكون من باب المجامله ولا ياخذها من باب الكذب ,,, فـ اترك مجال للغير واتمناء ان وفقت بحروفي |
![]() |
![]() |
#14 |
![]() ![]() ![]() |
![]()
اكيد ردك ريماس مقنع ورائع
وبدايه اشكرك دموع لموضوعك ولسؤالك .. الكذب والمجاملة افة خطيرة وقد حذر منها المصطفى (صلى الله عليه وسلم ) وهو في عصره الذي هو خير العصور ولكن مهما كذب الانسان او جامل فانه في الاخير لا يصح الا الصحيح مع العلم بان فيه امور سمح فيها الاسره بالكذب وليس هناك مجال لذكرها الان ولكن الاسلام اقر فينا بعض الصفات الحميدة زي حسن الخلق واللين والصدق قال رسول الله صلى الله عليه وسلم (عليكم بالصدق، فإن الصدق يهدي إلى البر، وإن البر يهدي إلى الجنة، وما زال الرجل يصدق ويتحرى الصدق حتى يكتب عند الله صديقا، وإياكم والكذب، فإن الكذب يهدي إلى الفجور، وإن الفجور يهدي إلى النار، وما يزال الرجل يكذب ويتحرى عن الكذب حتى يكتب عند الله كذابا) أحمد في مسنده والبخاري وقال ايضا رسول الله صلى اله عليه وسلم حروا الصدق، وإن رأيتم أن فيه الهلكة فإن فيه النجاة؛ واجتنبوا الكذب، وإن رأيتم أن فيه النجاة فإن فيه الهلكة ___________ سؤالى هو : - ظاهرة التسول فى كل المجتمعات ظاهرة نلتمسها جميعا واصبحت حرفة كيف لنا ان نحد منها او نمنعها نهائيا فهى اصبحت سلوك وحرفة ليست للمحتاج فقط ... اتمنى ان اجد منكم اجابه وشكرا |
![]() |
![]() |
#17 |
![]() ![]() ![]() |
![]()
بالنسبه لي المجاله شي جميل بس بحدود
اذاجاملت شخص قبيح وقلت انت جميل هل اكون كاذبه لانه صعب اقول انت قبيح أو ملابسك مش حلوه او اجرح شعور احدهم خصوصا لو ماالي معرفه مسبقه معه ولكن لو كان الشخص اعرفه ومابيزعل مني ممكن اقوله له هذا لا يناسبك او هذا مش حلو او لو جاملت انسان تعب من اجلي وقدم لي هديه بسيطه او لا تناسبني لاتعجبني اقول هديتك لم تعجبني ان لااستطيع ان اجرح اي شخص لاكن سوف اقول الصدق امام شخص سرق اوشخص غلط واستحقر شخص ثاني راح اقول لسارق انت سارق حتى لوكان قريبي والمتعجرف والمتكبر والمستحقر راح اقول لهم الصدق ولن اجاملهم ان مع المجامله لكن بحدود ولكن الكذب كذب صغيره وكبيره وانا ضد الكذب والكذاب وممكن بأسلوب بسيط اوصل فكرتي لهببساطه بدون جرح مشاعر |
![]() |
![]() |
#19 |
![]() ![]() ![]() |
![]()
النمط التقليدي للمتسولين من الذين يدعون ويمثلون أنهم لديهم عاهات أو من أصحاب العاهات فعلاً الذين يقفون على النواصي أو الكباري أو في الطرق العامة يمدون أيديهم طلباً للنقود.
المتسولون الذين يدعون أن أموالهم قد تم سرقتها وأنهم مسافرون إلى مدينة بعيدة، وأنهم يحتاجون إلى العديد من المال لكي يستطيعوا السفر إلى بلدهم، وهذه الفئة ينادون على شخص بمفرده يتوسمون فيه أنه سوف يدفع لهم، وإذا مر الشخص الذي دفع النقود لهذا المتسول بعد فترة قصيرة على نفس المكان فسوف يجد نفس المتسول يطلب منه المال للسبب نفسه، ولكي نتبين أن الذي يطلب المال للسفر هل هو متسول أم هو مسافر قد سرقت أمواله فعلاً اقترح على المواطن العادي أن يدعي أنه مسافر إلى نفس المكان، فمثلاً إذا كنت في مكان وادعى المتسول أنه يريد السفر الى مكان ............... فقل له أنك مسافر لنفس المكان، وسوف تدفع له الأجرة في نفس السيارة أو الباص او اي مواصلات ، عندها سوف يرفض المتسول، أما المحتاج فعلاً فسوف يوافق. متسولون يدعون المرض لأنفسهم أو لأحد من أقاربهم، وفي الغالب يكون معهم شهادة مزورة مختومة بختم غير واضح، وكتابة في الغالب غير واضحة تبين أنه (أو أنها) أو أحد ذويهم مريض، وهؤلاء تجدهم في عدة أماكن، إما في وسائل المواصلات يقولون بعض الجمل التي يحفظونها عن أحوالهم ثم يمرون يجمعون الأموال من الركاب، أو منهم من يستخدم تاكسي أو باص ويجوب القرى والأحياء الشعبية ومعهم مكبرات الصوت يتحدثون من خلالها عن أحوال المرض والعمليات الجراحية التي يحتاجونها هم أو ذويهم، ولزوم الحبكة تجد شخص مستلقي على ظهره في التاكسي أو جالس فيه مدعي المرض الشديد، ولفضح إدعائهم إذا قلت له أني طبيب ومستعد للكشف ولعلاج الحالة، فسوف تجدهم يفرون. متسولون يدعون أنهم بحاجة لصرف العلاج ومعهم الروشتة يريدون صرف الدواء، وإذا قلت لهم أني طبيب وأروني الروشتة، أو قلت أني صيدلي وسوف أصرف الروشتة ففي الغالب سوف يرفضون. متسولون عند إشارات المرور يمسحون زجاج السيارات، ثم يطلبون المقابل لعمل لم يطلبه منهم أحد. الأطفال المتسولون الذين يجوبون الشوارع في المدن، أو يقفون عند إشارات المرور، أو في الشوارع والميادين، وقد يكون هؤلاء الأطفال من أطفال الشوارع الذين لا أهل لهم ويبيتون في الشوارع، أو يتبعون تنظيم عصابي، يأخذون منهم ما يجمعونه من أموال. متسولون يجوبون الأرياف في مواسم الحصاد، ويكون معهم أشولة ويشترطون أن يأخذوا أرز أو دقيق، وإذا جمعوا كمية كبيرة يبيعونها أحياناً داخل نفس القرية التي جمعوا منها المحصول. هناك أماكن مفضلة للمتسولين مثل الوقوف أمام المساجد، أو الوقوف عند مواقف السيارات والأتوبيسات، أو أمام الأماكن السياحية، وهناك مواسم مفضلة لديهم مثل شهر رمضان الذي يكثر فيه إخراج الصدقات، ومواسم الحصاد في الأرياف. أسباب الظاهرة: وعن السبب الذي جعل المتسولون يحترفون التسول ويجعلونه مهنة لهم، نجد أن هناك أسباب عدة، مثل أن البعض منهم قد لجأ إلى التسول مضطراً في البداية نتيجة للفقر أو المرض ثم بسبب الدخل المرتفع احترف التسول وجعلها مهنة مربحة له، والبعض الآخر ورث مهنة التسول من أحد أبويه أو كلاهما، والبعض الآخر قد يكون فريسة لتنظيم عصابي خطفه صغيراً وجعله يعمل متسولاً، وأطفال الشوارع الذين لا مأوى لهم، نجد أن بعضهم قد يكون متسولاً، وبعضهم قد يكون مجرماً، وكذلك المال الوفير الذي يجنيه محترفو التسول قد يغري بعض العاطلين والفقراء على التسول ويعزز ذلك ضعف الرادع القانوني. ولعلاج هذه الظاهرة أرى أنه يجب إتباع ثلاثة سياسات، أولها تجفيف منابع التسول، وثانيها تأهيل المتسولين، وثالثها تغليظ العقوبات. أما عن تجفيف منابع التسول نجد أن هناك خطوات عديدة لتحقيق ذلك، أهمها محاربة الفقر والبطالة، وذلك بتوفير فرص عمل للقادرين على العمل، وتشجيع الاستثمارات، وخلق فرص عمل جديدة، وفي نفس الوقت نشر الوعي الديني للحض على العمل، حيث أنه في مواضع كثيرة من القرآن يأمرنا الله عز وجل بالعمل، منها قوله عز وجل "وَقُلِ اعْمَلُواْ فَسَيَرَى اللّهُ عَمَلَكُمْ وَرَسُولُهُ وَالْمُؤْمِنُونَ وَسَتُرَدُّونَ إِلَى عَالِمِ الْغَيْبِ وَالشَّهَادَةِ فَيُنَبِّئُكُم بِمَا كُنتُمْ تَعْمَلُونَ" (التوبة 105) ، وكذلك في أحاديث رسول الله صلى الله عليه وسلم أحاديث كثيرة منها قوله صلى الله عليه وسلم يحثنا على العمل " ما أكل أحد طعاما قط، خيرا من أن يأكل من عمل يده ، وإن نبي الله داود عليه السلام كان يأكل من عمل يده" (رواه البخاري)، وقال صلى الله عليه وسلم "لأن يحتطب أحدكم حزمة على ظهره خير له من أن يسأل أحداً فيعطيه أو يمنعه" (متفق عليه) ، ولا يجب أن يسأل المسلم الصدقة من أحد إلا لحاجة قهرية، حيث قال رسول الله صلى الله عليه وسلم " لا تزال المسألة بأحدكم حتى يلقى الله وليس في وجهه مُزعة لحم " (متفق عليه) (والمٌزعة هي القطعة)، "من سأل الناس تكثراً فإنما يسأل جمراً فليستقل أو ليستكثر" (رواه مسلم) (تكثراً: ليكثر مال، وإنما يسأل جمراً: إنما يعاقب بالنار). ولكي نجفف منابع التسول يجب كذلك أن تصل المساعدات المالية لمستحقيها من أموال الزكاة والصدقات عبر الجمعيات الأهلية، وعبر أجهزة الدولة المختلفة، ويكون إنفاق الزكاة والصدقات في مصارفها الشرعية كما أمرنا الله عز وجل في قوله "إنما الصدقات للفقراء والمساكين والعاملين عليها والمؤلفة قلوبهم وفى الرقاب والغارمين وفى سبيل الله وابن السبيل فريضة من الله والله عليم حكيم " (التوبة : آية60)، وأن تكفل الدولة والمؤسسات الأهلية الغير قادرين على العمل وتكفل علاج المرضى الذين لا يملكون ثمن علاجهم. وكذلك يجب إعادة تأهيل المتسولين بإعداد وتنفيذ برامج مناسبة لتعليمهم حرف يدوية مناسبة لقدراتهم، أو مساعداتهم لعمل مشاريع تجارية صغيرة كأكشاك وخلافه. وبعد تنفيذ البندين السابقين لمحاربة ظاهرة التسول يجب تغليظ العقوبات على المتسولين، ومن يتكرر القبض بتهمة التسول أقترح أن تكون العقوبة أكثر غلظة ممن يتم القبض عليهم لأول مرة. وأخيراً نرجو أن تتكاتف الجهود للقضاء على ظاهرة التسول التي تمثل ظاهرة سلبية خطيرة، وتمثل مرض خطير تصيب جسد الوطن، وأن نرى هذه الظاهرة تتضاءل، ومع زيادة الاهتمام بمكافحة هذا الوباء نحلم بأن تختفي هذه الظاهرة وهذا الوباء المجتمعات تماما . |
![]() |
![]() |
#20 |
![]() ![]() ![]() |
![]() للاسف هة ظاهره اتشرت هذه الايام لان اصحابها اعتادوا الاسهل فمنهم الكثير يتمتعون بصحه وعافيه يستطيعوا ان يكسبوا قوت يومهم بشرف وكرامه لكنهم اختاروا الطريق السهل وللاسف اكثرنا يساعدهم على ذلك فكل منا يعلم من حوله من المحتاجين الذين يستحوا السؤال كما قال تعالى تحسبهم اغنياء من التعفف فهؤلاء اولى بالصدقه والمعروف اما من بتسول بالشوارع لااظن انه يستحقون الحسنه لان بذلك نشجعهم على التقاعس وعدم العمل مجرد راى |
![]() |
![]() |
كاتب الموضوع | دموع حائره | مشاركات | 20 | المشاهدات | 5812 |
![]() ![]() ![]() | انشر الموضوع |
![]() |
|
لا توجد أسماء لعرضهـا. |
أدوات الموضوع | |
انواع عرض الموضوع | |
|
|