"ادعُ الله ليلًا نهارًا أن يردَّك إليه ردًا جميلًا، فإنه إنْ فعل -وسيفعلُ يقينًا بكرمه- ؛ فسيرُدُّك إليه من حيث لا تشعر، بلا ابتلاءٍ ولا مصيبة، إنما بلطفه؛ فيرُدُّك من غفلتك إليه بآية تسمعُها، أو بحديث تقرؤه، بهذا الدعاء يأبَى الله أن يردَّك إليه بشيء تكرهُه".
أهم خصلةٍ عندي في الكائن البشري هي الإحساس؛ بالموقف، بالكلمة المناسبة، بالندم، بمشاعر الآخرين. ولا أبالغ لو جعلت مثل هذا معياري في المُخالطة والمعاشرة".