: حكمــة اليــــوم :

أحب الرحمة وأحب من يتحلَّى بها، وأنا على يقينٍ تامٍّ بأن الله يَرعى قلب من يُراعي قلوب خلقِه.

أنظر إلى عوض الله، وأعد خسائري، فأجد صفقة رابحة، لا خسارة فيها، ولا ندم عليها.

لن تنقذك معرفة الوسيلة بل مدى رغبتك في النجاة.

"قد قيل أن ما تستفتح به يومك لهُ انعكاس وأثر على بقيّة اليوم؛ فكيف إذا كان استفتاح المرء ليومه هو أداء صلاة الفجر في وقتها، وقراءة الأذكار، ووردٍ من القرآن بحضور قلب؟ هنيئًا لهُ حينها بساتين الأنس، ورصيد القوّة، وغيوم المعيّة التي تحفّ يومه

"أحبُّ الشخص الذي أحاديثه مُبهجة، ومجالسته مفعمة بالحيوية!
يزيدك علمًا، أو يمنحك خبرةً أو يفتح لك أفاقًا
نظرته إيجابية وفِكره مُتزن وعقله راجح!
متفائلًا منشرحًا، مُقبلًا على الحياة، مُحسنًا الظن بالله!
حديثه الكلمة الطيبة ومنطقهُ الفأل الحَسَن".

"لابد أن يكون لدى المرء شيء واحد على الأقل متأكد منه، يتّكئ عليه كلّما هزّت الشكوك قلبه".

إبتسم
دائما هُناك فرج ..
ثق أن الفرحة قريبة ..
إذهب لمن يُبدل حزنك بسعادة ..
.

سئِل حكيم كيف تعرف من يحبك ؟ فقال : من يحمل همي ويسأل عني ويغفر زلتي ويذكرني بربي ورجعتي فهو يحبني حقاً

*ï»*َï؛چï؛›ï»–َ ï؛‘َï؛„ﻥْ ï؛چï»·‌ﻳَï؛ژï»،ْ ï؛چï»ںï؛*ﻤﻴï»*َﮧ ï»—َï؛®ï»³ï؛’ـة ï؛ںَï؛ھï؛چً ،
ï»*َï»»‌ ﻳَï»”ï؛¼ï»*ُﻨَï؛ژ ﻋَﻨﻬَï؛ژ ï؛چï»»‌ ﻃَï؛®ï»³ï»–ْ ﻋِﻨﻮï؛چنه{ ï؛چï»ںï؛¼َï؛’ï؛® }