~{فعاليات منتديات وهج الذكرى}~ | |
|
![]() |
|
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
#1
|
|||||||||||||
|
|||||||||||||
![]()
[tabletext="width:90%;background-image:url('http://tha7kat-b.net/vb/cacheimg/june/tha7kat-b_1371806293_939.gif');border:4px double black;"][cell="filter:;"][align=center]
[align=center][tabletext="width:80%;background-image:url('http://www2.0zz0.com/2013/07/21/21/298297509.gif');border:4px double sandybrown;"][cell="filter:;"][align=center] [align=center][tabletext="width:70%;background-color:black;border:4px double burlywood;"][cell="filter:;"][align=center] مبروك للفائزين و شكرا لكل اسم شارك او قام بالتصويت ياتي بالمركز الاول قصة اخي الغالي مهدي بمجموع 8 اصوات ارجو من الادارة الكريمة منحه وسام المركز الاول +300 نقطة تقييم و كانت هذه هي قصته كان هناك عرب يسكنون الصحراء طلبا للمرعى لمواشيهم ، ومن عادة العرب التنقل من مكان الى مكان حسب ما يوجد العشب والكلأ والماء ، وكان من بين هؤلاء العرب رجل له أم كبيرة في السن وهو وحيدها ، وهذه الأم تفقد ذاكرتها في أغلب الأوقات نظرا لكبر سنها ، فكانت تهذي بولدها فلا تريده يفارقها ، وكان هذارتها ( تخريفها ) يضايق ولدها منها ومن تصرفها معه ، وأنه يحط من قدره عند قومه ! هكذا كان نظره القاصر . وفي أحد الأيام أراد عربه ان يرحلوا لمكان آخر ، فقال لزوجته ( وياللخسران) : اذا شدينا غدا للرحيل ، اتركي امي بمكانها واتركي عندها زادا وماءا حتى يأتي من يأخذها ويخلصنا منها أو تموت !! فقالت زوجته : أبشر سوف انفذ اوامرك . شد العرب من الغد ومن بينهم هذا الرجل .. تركت الزوجة ام زوجها بمكانها كما أراد زوجها ، ولكنها فعلت أمرا عجبا ، لقد تركت ولدهما معها مع الزاد والماء ،( وكان لهما طفل في السنة الأولى من عمره وهو بكرهما وكان والده يحبه حبا عظيما ، فإذا استراح في الشق طلبه من زوجته ليلاعبه ويداعبه ) . سار العرب وفي منتصف النهار نزلوا يرتاحون وترتاح مواشيهم للأكل والرعي ، حيث إنهم من طلوع الشمس وهم يسيرون . جلس كل مع اسرته ومواشيه ، فطلب هذا الرجل ابنه كالعادة ليتسلى معه . فقالت زوجته : تركته مع امك ، لانريده . قال : ماذا ؟ وهو يصيح بها ! قالت : لأنه سوف يرميك بالصحراء كما رميت امك . فنزلت هذه الكلمة عليه كالصاعقة ، فلم يرد على زوجته بكلمة واحدة لآنه رأى أنه أخطأ فيما فعل مع امه . أسرج فرسه وعاد لمكانهم مسرعا عساه يدرك ولده وأمه قبل أن تفترسهما السباع ، لأن من عادة السباع والوحوش الكاسرة إذا شدت العربان عن منازلها تخلفهم في أمكنتهم فتجد بقايا أطعمة وجيف مواش نافقة فتأكلها . وصل الرجل الى المكان وإذا أمه ضامة ولده الى صدرها مخرجة راسه للتنفس ، وحولها الذئاب تدور تريد الولد لتأكله ، والأم ترميها بالحجارة ، وتقول لها : اخزي ( ابعدي ) هذا ولد فلان . وعندما رأى الرجل ما يجري لأمه مع الذئاب قتل عددا منها ببندقيته وهرب الباقي ، حمل أمه وولده بعدما قبل رأس امه عدة قبلات وهو يبكي ندما على فعلته ، وعاد بها الى قومه ، فصار من بعدها بارا بأمه لا تفارق عينه عينها . وزاد غلاء الزوجة عند زوجها . وصار اذا شدت العرب لمكان آخر يكون اول ما يحمل على الجمل امه ويسير خلفها على فرسه قُطِعَ حبلُك السّريّ لحظة خروُجك للدُنيآ .. وِبقيّ أثرھُ فِي جسدِك ليُذكُركَ داِئِمآ بِـ ؛ إنسَانه عظيمَه، كآنت تغذّيك من جسدِهآ يَا رب إنيَ أدعو بقدر مَا نبضُ قلبيَ أن تجعل أمـــــــــي إحدى .../ نساءَ جنتك و بالمركز الثاني ابن الجزائر ايضا اخي الغالي ناصر الجزائري و كانه هناك احتلال جزائري على المسابقة امزح فقط كي لا تسيئوا فهمي بمجموع 6 اصوات و كانت هذه ي قصته كان لأمي عين واحدة... وقد كرهتها... لأنها كانت تسبب لي الإحراج. وكانت تعمل طاهية في المدرسة التي أتعلم فيها لتعيل العائلة. ذات يوم...في المرحلة الابتدائية جاءت لتطمئن عَلي. أحسست بالإحراج فعلاً ... كيف فعلت هذا بي؟! تجاهلتها, ورميتها بنظرة مليئة بالكره. وفي اليوم التالي قال أحد التلامذة ... أمك بعين واحده ... أووووه وحينها تمنيت أن أدفن نفسي وأن تختفي امي من حياتي. في اليوم التالي واجهتها :لقد جعلتِ مني أضحوكة, لِم لا تموتين ؟!! ولكنها لم تُجب!!! لم أكن متردداً فيما قلت ولم أفكر بكلامي لأني كنت غاضباً جداً . ولم أبالي لمشاعرها ... وأردت مغادرة المكان.. درست بجد وحصلتُ على منحة للدراسة في سنغافورة. وفعلاً.. ذهبت .. ودرست .. ثم تزوجت .. واشتريت بيتاً .. وأنجبت أولاداً وكنت سعيداً ومرتاحاً في حياتي. وفي يوم من الأيام ..أتت أمي لزيارتي ولم تكن قد رأتني منذ سنوات ولم ترى أحفادها أبداً! وقفت على الباب وأخذ أولادي يضحكون... صرخت: كيف تجرأتِ وأتيت لتخيفي اطفالي؟.. اخرجي حالاً!!! أجابت بهدوء: (آسفة .. أخطأتٌ العنوان على ما يبدو).. واختفت.... وذات يوم وصلتني رسالة من المدرسة تدعوني لجمع الشمل العائلي. فكذبت على زوجتي وأخبرتها أنني سأذهب في رحلة عمل... بعد الاجتماع ذهبت الى البيت القديم الذي كنا نعيش فيه, للفضول فقط!!!. أخبرني الجيران أن أمي.... توفيت. لم أذرف ولو دمعة واحدة !! قاموا بتسليمي رسالة من أمي .... ابني الحبيب.. لطالما فكرت بك.. آسفة لمجيئي إلى سنغافورة وإخافة أولادك. كنت سعيدة جداً عندما سمعتُ أنك سوف تأتي للاجتماع. ولكني قد لا أستطيع مغادرة السرير لرؤيتك. آسفة لأنني سببت لك الإحراج مراتٍ ومرات في حياتك. هل تعلم... لقد تعرضتَ لحادثٍ عندما كنت صغيراً وقد فقدتَ عينك. وكأي أم, لم استطع أن أتركك تكبر بعينٍ واحدةٍ... ولِذا... أعطيتكَ عيني ..... وكنتُ سعيدة وفخورة جداً لأن ابني يستطيع رؤية العالم بعيني. .....مع حبي..... .....أمــــــــــــك..... سبحان الله: إذا كانت هذه رحمة الأم بولدها فكيف برحمة الله سبحانه؟ ارجو من الادارة منحه وسام المركز الثاني +200 نقطة تقييم و بالمركز الثالث اخي الغالي وليد و كانت هذه قصته يحكي أن طفلة أصيبت بمرض خطير و كانت حالتها حرجة جداَ و كان أخوها البالغ من العمر تسع سنوات قد أصيب بنفس هذا المرض من قبل و شفي منه فكان الحل الوحيد هو أن ينفل لها الطبيب كمية من دماء أخيها. نظر الطبيب إلي الأخ و قال له: لن ينقذ أختك سوي نقل دمك إليها فهل أنت مستعد لذلك...؟ امتلأت عينا الصغير بالخوف و تردد لحظة ثم قال: موافق يا دكتور سأفعل ذلك؟ بعد ساعة من عملية النقل سأل الطفل بخوف: قل لي يا دكتور متي سأموت ...؟ عند إذ عرف الطبيب و أدرك لماذا أصيب الطفل بلحظة خوف عندما طلب منه ذلك فلقد اعتقد الصغير أن إعطاءه دماؤه لأخته معناه أنه يعطيها حياته نفسها. والتضحية بالنفس هي من أجود ألتضحيات و تساويت معه بالتصويت قي تلك القصة بعد ان توقف زلزال اليابان وصل رجال الانقاذ الى انقاض منزل امرأة شابة وذلك عندما رأو جسدها الميت من خلال الشقوق ثم وجدوها وكان وقتها قد تحطم ضهرها ورأسها جراء انهيار المنزل عليها واجه الفريق صعوبات الى ان تمكن قائد فريق الانقاذ من وضع يدهه عبر فجوة ضيقة في الجدار ليتمكن من الوصول الى جسد المرأة املا ان تكون على قيد الحياة فوجد جسمها بارد مما كانت اشارة مؤكدة الى انها قد توفيت ثم غادر هو وبقية الاعضاء ليبحثوا في المنازل المجاورة عن ناجين مع العلم ان معضم المنازل المجاورو لم تكن كلها في حالة انهيار تام ولبعض الاسباب التي لم تكن معلومة حتى له شخصيا عاد قائد فريق الانقاذ والاعضاء ليرى نفسه امام منزل المرأة الشابة قوة قاهره جعلته يعود مجددا للمنزل ثم نزل على الارض فجأة وبحث في مكان ومساحة صغيرة فبحث من خلال الشقوق تحت الجثة وفجأة صرخ بدهشة رهيبة: طفل…… هناك طفل……..!!!!! اتجه فريق العمل بأكمله اليه مسرعا وحاولوا بجهد رهيب اخراج الطفل وبعد ان ابعدوا كومة من الاشياء المدمة حول الام استطاعوا اخراج الطفل فوجدوا طفل عمره ثلاثة اشهر ملفوف بعناية في بطانية تحت جسد الام وكان من الواضح ان الام قد بذلت جهدا جبارا لتحفظ ابنها وعندما تحطم المنزل استخدمت جسدها كغطاء لحماية طفلها وكان وقتها نائم ولايزال نائم من وقتها وقد لوحظ ذلك عندما امسكه القائد الجزء المؤثر كان عندما…………………….. جاء الطبيب مسرعا ليفحص الطفل بعد ان اخرجه من البطانية وجد هاتف محمول داخل البطانية وكان هناك نص رسالة تضهر في الشاشة قالت فيها الام ” اذا كنت تستطيع البقاء على قيد الحياة فتذكر انني احبك” هذا الهاتف كان يمر بين ايدي جميع الطاقم المشرف على الانقاذ حتى بكى كل الطاقم. كذلك ارجو من الادارة منحه و سام المركز الثالث +100 نقطة تقييم و بالمركز الرابع اخي شهاب الليل و كانت هذه قصته ضم أمه إليه ، بعدما توفي والده , وكان من الأثرياء , فكان ينفق على والدته ويرعاها .. تزوج هذا الابن بزوجة لا تحب إلا نفسها , ولا تريد إلا مصلحتها , فكانت تضيق ذرعا بأم زوجها وتسيء عشرتها وتؤذيها بلسانها وأفعالها , وشاءت إرادة الله تعالى أن تصاب الأم بحالة جنون فضاقت الأرض على الزوجة بما رحبت ولم تطق صبرا على وجودها ! فقالت لزوجها : أنت مخير بين أمرين : إما أن تختار أمك وإما أن تختارني ؟ حاول الزوج إقناع الزوجة بالصبر والرضاء ولكن دون جدوى .. فكر الزوج وقدّر .. الزوجة أم الأم ؟ وأخيرا هوى بعد أن اتبع الهوى .. سولت له نفسه الخبيثة وهداه شيطانه .. وفكّر في التخلص من أمه ! . وفي ليلة مظلمة شاتية , أخذ والدته إلى سطح البيت , ومِن على سطح البيت ألقى بها , ألقى بأمه .. يا الله ! ألقى بأمه .. يا الله ! ألقى بأمه .. يا الله ! نعم ألقى بأمه .. فهوت الأم على الأرض تلفظ أنفاسها الأخيرة .. لتلحق بربها تشكوا إليه ظلم ابنها ! . وكالعادة , أقام الابن لها سرادقا كبيرا لتلقي العزاء , ولم يدر أن عدالة الله له بالمرصاد . ومرت الأيام , وظن أنه في مأمن من الله ، وبأسه الذي لا يرد عن القوم المجرمين . وأصيب الابن العاق ( بالجنون ) بنفس المرض الذي أصيبت به أمه وضاقت زوجته به كما ضاقت بأمه من قبل . وفي ليلة شاتية مُظلمة صعد الابن على سطح البيت , ولكن هذه المرة لم يَقُده أحد لقد صعد بنفسه ومن المكان نفسه .. يهوي على الأرض يلفظ أنفاسه الأخيرة ليلقى ربه بما كسبت يداه والجزاء من جنس العمل قال تعالى ( وقد خاب من افترى ) وتطوي صفحة سوداء من حياة بيت أقيم على الظلم والعقوق لتبقى عظته يرن صداها في وجدان كل من ( كان له قلب أو ألقي السمع وهو شهيد ) سورة ق . و تساويت معه بالتصويت في هذه القصة يقول أحد رجال الدفاع المدني : وصلنا إلى بيتٍ قد اشتعلت فيه النيران ، وفي البيت أمٌ لها ثلاثة أطفال ، وقد بدأ الحريق في أحد الغرف فحاولت الأم الخروج من الأبواب فإذا هي مغلقة ، ثم صعدت سريعاً مع أطفالها الثلاثة إلى سطح المنزل لكي تخرج من بابه فوجدته مغلقاً ، حاولت أن تفتحه فما استطاعت ، كرَّرت فأعياها التكرار ، ثم تعالى الدخان في المنزل وبدأ النَّفَسْ يصعب . احتضنت صغارها .. ضمَّتهم إلى صدرها وهم على الأرض حتى لا يصل الدخان الخانِق إليهم ، حتى وإن استنشـقته هي .. وصلت فرق الدفاع المدني إلى المنزل ، فوجدوها ملقاةً على بطنها ، رفعوها فإذا بأبنائها الثلاثة تحتها أموات ،(كأنها طيرٌ يحنُوا على أفراخِـه ، يُجنِّبهم الخطر) .. يقول الرجل : والله وجدنا أطراف أصابع يدها مُهشَّمة ، وأظافرها مقطوعة ، (فقد كانت تحاول فتح الباب مرة ، ثم تعود إلى أطفالها لتحميهم من لهيب النار وخَنَقِ الدخان مرةً أخرى .. حتى ماتت وهيَ تُجَسِّدْ روعة التضحية والحنان .. والعطف والرحمة .. [/align][/cell][/tabletext][/align] [/align][/cell][/tabletext][/align] [/align][/cell][/tabletext] المواضيع المتشابهه: |
![]() |
#5 |
![]() ![]() ![]() |
![]()
سيدتي ألرائعة مي محمد
لم أكن مخطئا عندما انتميت لهذا الصرح الراقي ولم أكن مخطئا عندما أرتميت بأحضانه ليشعرني بالدفئ والحنان وعندما أشتركنا بهذه المسابقة لم يكن أشتراكنا بأضافة أرقام فقط بل لأنها مناسبة لتعزيز أواصر ألأخوة والتواصل بيننا مبروك لك أخي العزيز مهدي ومبرك لك أخي الرائع ناصر ومبرو ك لكل الاخوة المشتركين ومبروك لك أختي مي محمد لجهودك الكبيرة |
![]() |
![]() |
#7 |
![]() ![]() ![]() |
![]() بسم الله الرحمن الرحيم احب ان ابارك لمنتديات وهج الذكرى هذه الاقلام التي اشعلت المنتدى بقصص كل واحده منها تحكي الم ومعاناه وهدف .. قصص قمه ورائعه وذات اهداف .. ابارك لمنظمه المسابقه ومشرفة وهج يحكى ان بعد ان كان قسماً مهجوراً اشعلته بحضورها وادائها ومجهودها فكانت نجمة القسم بلا منازع .. ابدعت وفكرت ... وجاهدت لتحقق الهدف الاسمى من كلمه ( مشرفه ) فكانت بنت الكنانه على الموعد .. ابارك لك نجاح اولى المسابقات في هذا القسم . كما لايفوتني ان اقدم التهنئه للفرسان الأربعة الأوائل : مهدي ,ناصر , وليد , شهاب الليل فرسان القلم والابداع فرسان الفكر والادب ..فرسان الثقافه والحضور الف مبروك لكل اسم لأبناء الجزائر مهدي وناصر ولوليد وشهاب الليل فلا استغرب ان تحققا ماحققتموه لأنكم في الوهج انتم نبضه وحرفه انتم روائعه من القلب اقدم لكم التهنئه وعلى يقين انها لن تكون اخر ابداعاتكم شمس الاصيل |
![]() |
![]() |
#8 |
![]() ![]() ![]() |
![]()
[ALIGN=CENTER][TABLETEXT="width:100%;background-color:black;border:4px double rgb(220, 20, 60);"][CELL="filter:;"][ALIGN=center]
![]() نبارك لاصحاب المراكز الاولى في هذه المسابقة الجميلة وان كنت أستغرب غياب العنصر النسائي عنها .. مي محمد شاكرة لكِ لاجتهادك في هذه المسابقة ومتابعتك لها .. متمنية أن يشتد التنافس في المرحلة الثانية .. ونرى أسماء جديدة من خلاله .. بالتوفيق ان شاء الله [/ALIGN][ALIGN=center] ![]() [/ALIGN][/CELL][/TABLETEXT][/ALIGN] |
![]() |
![]() |
#10 |
![]()
شموخ فى زمن الانكسار
![]() ![]() |
![]() [color="seagreen"]ابارك للفائزين بالقصص الجميل المؤثر حقا ..وخاصه انه يحكى عن بر الوالدين فالف مبروك لمهدى حصوله على المركز الاول وناصر الجزائرى المركز الثانى ووليد الحيالى الثالث وحصول شهاب الليل على المركزالرابع وما كانت لتنجح هذه المسابقه لولا جهود صاحبها وجهودها الملحوظه المشكوره عليها بارك الله فيك مى . لكن هناك سؤال هل القصص من تاليف اصحابها ام منقوله ؟!![/color] |
![]() |
![]() |
كاتب الموضوع | مي محمد | مشاركات | 10 | المشاهدات | 905 |
![]() ![]() ![]() | انشر الموضوع |
![]() |
|
لا توجد أسماء لعرضهـا. |
أدوات الموضوع | |
انواع عرض الموضوع | |
|
|