| ~{فعاليات منتديات وهج الذكرى}~ | |
|
|
|
|
|
|||||||
 |
|
|
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
|
|
|
#1
10-08-2017
|
|||||||||||||
|
|||||||||||||
|
وأسدل الستار ❤💕حصري 💕❤
كل شيئ بيني وبينك .....بيني وبينك لا شيئ
وأنت أنت لي كل شيئ .. وأنا ... أنا الآن لا شيئ مابين ماض ٍ وآت ٍ يضمحل العشق ، تتلاشى الأشواق لكن يبقى الحب ويبقى الأمل يصارع الزمن ،ثم مايلبث أن يستسلم للقدر ، يلفظ أنفاسه الأخيرة في مكان ٍ ما ، في زمان ٍ ما كان هناك حلمٌ ورديٌّ انعش خلايا الروح ، سقا شراييني بغيثٍ فوضوي ، أقرب إلى الجنون تمضي الخطوات وتتسارع حينا ً وتركد أحياناً ، تتمرد بألمٍ يعشش بين حناياي ، لن أسألك حالا ،ً ولن ابدأك بالسلام. لن أفرش لسموك كلمات الشوق ، لا لن أقول لك أحبك ، لا لن أقول. نعم فبعض الكلام إن ينطق يفقد الكثير من قيمته ومن مكانة أصحابه وشموخ كبريائهم. نعم ألا يكفي ذاك الصدى الذي لا يزال يعصق بأجرائي و دقائق حياتي ، متى تعصف رياح هواك كانت تقتلني . فلا يبقى مني سوا جثة ً ملقاة ً بلا حراك ٍ أياماً وأيام. وهنا دموعٌ تناشدني ألا كفي وارحمينا ، لم تعد لي طاقة على العذاب ، آثرتُّ الأبتعاد إلى الأبد . دخولي عنوة حياتك كان وسيبقى عارضاً ، والعارض لابد أن يزول فأنت لم تحاول التقدم أترةً من مكانك لم تطرق باب قلب ٍ تربعت فيه على المدى لذا اكتفيت واختفيت فلا ردني الله إليك فقد لذت به وهو خير مجير وهو العلي القدير اللهم دبر لنا فإننا لا نحسن التدبير وهب لنا من لدنك رحمة تسكن بها تلك النفوس المتضرعة ، وأسدل الستار شام 2017/10/8 :sm128: المواضيع المتشابهه: 
|
|
10-08-2017
|
#2 | |
  
|
يعُطيكٌ آلعْآفيُهِ
بنتٌظآرْ رًوْعةّ ذآئقتُكٌ آلقّآدْمٌه لكٌ جْنآئنٌ آلوّردْ وُآصٌدقٌ آلوْدٌ دّمتْ بعُطآءْ وًتميُز تقيم+ختم+الرفع+200م |
|
|
|
|
10-08-2017
|
#3 | |
 
|
احسنتي شام..
طرح راقي فيه بوح العتاب والهجر ربما. عجبني احساسك الصادق في الكلمات واختيارها بعنايه تامه. شام كنتي رائعه اشكرك. |
|
|
|
|
10-08-2017
|
#4 | |
 
|
" قلمُ القمّة المرصُود "
نصٌ رائِع بما حمل مِن إسقاطات وتسطِير أٌسطورة .. مفتوحٌ على كُل التأويل و الجهات و أبواب الخيالْ على مِصراعيها فُتحت .. تُسعدنِي قِراءتك و يُخيفنِي إبحارك ..! شَآم ..|| لك التحية على هكذَا لحظات حمَلت مِن المعاني مالا تحتملها السنوَات .. |
|
|
|
|
10-09-2017
|
#6 | |
 
|
مأساة والم ومعاناة هي تلك الخاتمة لمسرحية هزلية كانت فيها البطلة ولكن بالنهاية شاءت ام ابت ارادت هي ام اجبرت مرغمة ... كتبت لنفسها نهاية .. ( واسدل الستار ) . نعم اسدل الستار وانتهى القصف الذي ذقتي منه الويلات وتكبدتي منه الخسارات وتحطم القلب من عذاباته سنوات ... اسدل الستار ولكن تأكدي .. ان بعد جرس الاغلاق هناك حياة اخرى ستفتح اذرعتها لكِ فلا تركني للياس وواصلي المسير فالحياة دقائق سنعيشها شئنا ام ابينا فلتكن حياتنا فيها من المرح والسعاده مايجعلنا نحياها بامل بعيداً عن كل الم . شام تألقتِ وابدعتِ |
|
|
|
|
10-16-2017
|
#8 | |
 
|
إن كنت قد اخترت الوداع فوداعا لن اضعف ولن أطلب منك البقاء حتى لو اشعلت بيدى النار في قلبي وحولته إلى رماد وذروته مع الرياح حتى لو ودعت الحياه لن اطلب منك البقاء مادمت اخترت الرحيل ف قلبي اختار البعد اذا كان في البعد حياة جديده لكبريائي وكرامتي التي أهدرت تحت مسميات الحب والحنين والغيرة. صدقنى ستعود كالبطل المغلوب كقائد مهزوم إن كنت قد اعلنت الوداع فتذكر أنك بيديك قد قتلت أمل. ورغم كل ذلك لن أطلب منك البقاء الجميله شاام عندما يمتزج الابداع مع الرقى مع الذوق الرفيع عندما تتلاقى الانامل الساحره مع الفكر الراقى مع نقاء القلب والمشاعر فنحن هنا امام رائعه من روائع شام يا اجمل من مسكت قلم وخطت باناملها حروف من دهب تحياتى واحترامى لنبض قلمك وقلبك متمرده  |
|
|
|
|
| كاتب الموضوع | شام | مشاركات | 7 | المشاهدات | 1754 |
|  |
| انشر الموضوع |
(عرض التفاصيل)
عدد الأعضاء الذين شاهدوا الموضوع : 0
(إعادة تعين)
|
|
| لا توجد أسماء لعرضهـا. |
| أدوات الموضوع | |
| انواع عرض الموضوع | |
العرض المتطور
|
|
الساعة الآن 08:53 PM بتوقيت الرياض
Designed and Developed by : Jinan al.klmah