~{فعاليات منتديات وهج الذكرى}~ | |
|
![]() |
|
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
|
#1
|
||||||||||
|
||||||||||
![]()
جبل التوباد حياك الحيا
وسقى الله صبانا ورعا فيك ناغينا الهوى فى مهده ورضعناه فكنت المرضعا وحدونا الشمس فى مغربها وبكرنا فسبقنا المطلعا وعلى سفحك عشنا زمنا ورعينا غنم الاهل معا هذة الربوة كانت ملعبا لشبابينا وكانت مرتعا كم بنينا من حصاها أربعا وانثنينا فمحونا ألأربعا وخططنا فى نقى الرمل فلم تحفظ الريح ولا الرمل وعى لم تزل ليلى بعينى طفلة لم تزد عن امس الا اصبعا مالأحجارك صما كلما هاج بى الشوق أبت أن تسمعا كلما جئتك راجعت الصبا فأبت أيامه ان ترجعا قد يهون العمر الا ساعة وتهون ألأرضالا موضعا من مسرحية مجنون ليل امير الشعراء احمد شوقى |
![]() |
#2 |
![]() ![]() ![]() |
![]()
ملخص عن كتاب: صحيح البخاري المسمى بـ «الجامع المسند الصحيح المختصر من أمور رسول الله صلى الله عليه وسلم وسننه وأيامه» **
أراد المؤلف رحمه الله أن يجمع كتابًا مسندًا مختصرًا مشتملًا على الصحيح المسند من حديث رسول الله ( وسننه وأيامه دفعه إلى ذلك ما بينه بقوله: " كنا عند إسحاق بن راهويه فقال: لو جمعتم كتاباً مختصراً لصحيح سنة رسول الله (، فوقع ذلك في قلبي فأخذت في جمع الجامع الصحيح " فقام بانتقاء هذه المادة من ستمائة ألف حديث، واستغرق ذلك منه ستة عشرة سنة. وقد تحصل له من خلال نقده لهذه المرويات الضخمة، بشروطه التي اشترطها(7167) نصًا مسندًا تمثل أصح الصحيح لأنه قد أضاف إلى ما اشترط في حد الصحيح تحقق اللقاء بين كل راو ومن فوقه, والتزم هذا. ثم رتب هذه المادة ترتيبًا عجبًا في كتب تندرج تحتها أبواب، وتحت كل باب عدد من النصوص يقل أو يكثر حسبما يتفنن المؤلف في إيراد ذلك. وقد انعقد إجماع الأمة على أن التراجم التي وضعها الإمام البخاري في كتابه نمت عن فهم عميق ونظر دقيق في معاني النصوص، حتى اشتهر بين أهل العلم قولهم: " فقه البخاري في تراجمه ". وتناول المؤلف في هذا الكتاب سائر أحكام الشرع؛ العملية والاعتقادية. وقد أتت مادة الكتاب مقسمة على(97) كتابًا بدأها بكتاب بدأ الوحي، فكتاب الإيمان، فكتاب العلم، ثم دخل في كتب العبادات الوضوء..إلخ، وختم الكتاب بكتاب التوحيد يسبقه كتاب الاعتصام بالسنة. وهو بهذا الترتيب العجيب يشير إلى أن الوحي هو طريق الشرع، والإيمان به عن علم مع تطبيق الأحكام التي أتى بها الشرع، يفضي بالمسلم إلى تمسكه بالسنة، وتحصيله للتوحيد الحق. |
![]() |
![]() |
#5 |
![]() ![]() ![]() |
![]() فالقلب يصدأ كالحديد فلا يئن ولا يحنُّ ولا يجن بأول المطر الإباحي الحنين ولا يرنُّ كعشب آب من الجفاف كأنِّ قلبي زاهدٌ، أو زائدٌ عني كحرف "الكاف" في التشبيه حين يجفُّ ماء القلب تزدادُ الجمالياتُ تجريداً وتدثر العواطف بالمعاطف . محمود درويش / الجدارية |
![]() |
![]() |
#6 |
![]() ![]() ![]() |
![]()
دع الأيام تفعل ما تشاء ..... وطب نفسا إذا حكم القضاء
ولا تجزع لحادثة الليالي ..... فما لحوادث الدنيا بقاء وكن رجلا على الأهوال جلدا ..... وشيمتك السماحة والوفاء وإن كثرت عيوبك في البرايا ..... وسرك أن يكون لها غطاء تستر بالسخاء فكل عيب ..... يغطيه كما قيل السخاء ولا تر للأعادي قط ذلا ..... فإن شماتة الأعدا بلاء ولا ترج السماحة من بخيل ..... فما في النار للظمآن ماء ورزقك ليس ينقصه التأني ..... وليس يزيد في الرزق العناء ولا حزن يدو م ولا سرور ..... ولا بؤس عليك ولا رخاء إذا ما كنت ذا قلب قنوع ..... فأنت ومالك الدنيا سواء ومن نزلت بساحته المنايا ..... فلا أرض تقيه ولا سماء وأرض الله واسعة ولكن ..... إذا نزل القضا ضاق الفضاء دع الأيام تغدر كل حين ..... فما يغني عن الموت الدواء الامام الشافعي ارجو ان تكوني بخير اختي الغزال ودي |
![]() |
![]() |
#7 |
![]() ![]() ![]() |
![]()
سلوا قلبى
سَلوا قَلبي غَداةَ سَلا وَثابا لَعَلَّ عَلى الجَمالِ لَهُ عِتابا وَيُسأَلُ في الحَوادِثِ ذو صَوابٍ فَهَل تَرَكَ الجَمالُ لَهُ صَوابا وَكُنتُ إِذا سَأَلتُ القَلبَ يَومًا تَوَلّى الدَمعُ عَن قَلبي الجَوابا وَلي بَينَ الضُلوعِ دَمٌ وَلَحمٌ هُما الواهي الَّذي ثَكِلَ الشَبابا تَسَرَّبَ في الدُموعِ فَقُلتُ:وَلّى وَصَفَّقَ في الضُلوعِ فَقُلتُ: ثابا وَلَو خُلِقَتْ قُلوبٌ مِن حَديدٍ لَما حَمَلَتْ كَما حَمَلَ العَذابا وَأَحبابٍ سُقيتُ بِهِمْ سُلافًا وَكانَ الوَصلُ مِن قِصَرٍ حَبابا وَنادَمنا الشَبابَ عَلى بِساط مِنَ اللَذاتِ مُختَلِفٍ شَرابا وَكُلُّ بِساطِ عَيشٍ سَوفَ يُطوى وَإِن طالَ الزَمانُ بِهِ وَطابا كَأَنَّ القَلبَ بَعدَهُمُ غَريبٌ إِذا عادَتهُ ذِكرى الأَهلِ ذابا وَلا يُنبيكَ عَن خُلُقِ اللَيالي كَمَن فَقَدَ الأَحِبَّةَ وَالصَحابا أَخا الدُنيا أَرى دُنياكَ أَفعى تُبَدِّلُ كُلَّ آوِنَةٍ إِهابا وَأَنَّ الرُقطَ أَيقَظُ هاجِعاتٍ وَأَترَعُ في ظِلالِ السِلمِ نابا وَمِن عَجَبٍ تُشَيِّبُ عاشِقيها وَتُفنيهِمْ وَما بَرِحَتْ كَعابا فَمَن يَغتَرُّ بِالدُنيا فَإِنّي لَبِستُ بِها فَأَبلَيتُ الثِيابا لَها ضَحِكُ القِيانِ إِلى غَبِيٍّ وَلي ضَحِكُ اللَبيبِ إِذا تَغابى جَنَيتُ بِرَوضِها وَردًا وَشَوكًا وَذُقتُ بِكَأسِها شَهدًا وَصابا فَلَم أَرَ غَيرَ حُكمِ اللهِ حُكمًا وَلَم أَرَ دونَ بابِ اللَهِ بابا وَلا عَظَّمتُ في الأَشياءِ إِلا صَحيحَ العِلمِ وَالأَدَبَ اللُبابا وَلا كَرَّمتُ إِلا وَجهَ حُرٍّ يُقَلِّدُ قَومَهُ المِنَنَ الرَغابا امير الشعراء أحمد شوقى |
![]() |
![]() |
كاتب الموضوع | الغزال الشمالي | مشاركات | 84 | المشاهدات | 21059 |
![]() ![]() ![]() | انشر الموضوع |
![]() |
|
لا توجد أسماء لعرضهـا. |
|
|