~{فعاليات منتديات وهج الذكرى}~ | |
|
![]() |
|
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
|
![]() |
#3 |
![]() ![]() ![]() |
مشرفنا الغالى جميلة فكرتك واليكِ مشاركتى أولا هى عبارة عن قصة عاشق سال العشاق مجموعة أسئلة ولكنهم قتلوه بالاجابه واليكم الابيات العاشق أيا معــــــــــشر العشاق بالله خبروا أذا حل عشقً بالفتى كيف يصنعوا العشاق يدارى هواه ثم يكتم سره ويخشع في كل الامور ويخضعوا العاشق كيف يدارى والهوى قاتل الفتى وفي كل يوم قلبه يتقطعوا العشاق أذا لم يجد صبراً لكتمان سره فليس له سوى الموتِ أنفعوا العاشق سمعنا وأطعنا ثم متنا فبلغوا سلامى الى من كان للوصل يمنعوا أحترامى لكم جميعاً ودمتم بخير :)دموع الشوء:) |
![]() |
![]() |
#4 |
![]() ![]() ![]() |
![]()
[center]الرائعة دموع الشوق
يقال ان هذه قصة القصيده التي تفضلتي بادراجها ايا معشر العشاق بالله خبروا : الأصمعي كاتب اشعار العرب وحافظها .. في يوم من الأيام وبينما كان الأصمعي يتمشى مر بغدير وبجانبه صخرة كبيرة كتب عليها بيت شعر يقول: "يامعشر العشاق بالله خبروا اذا حل عشقا بالفتى كيف يصنع..!!" فرد عليه الأصمعي فقال: "يداري هواه ثم يكتم سره ويصبر على كل الأمور ويتمنع" ثم باليوم التالي وجد ردا اخر يقول: "وكيف يداري والهوى قاتل الفتى وفي كل يوم قلبه يتقطع" فكتب له هاذا الرد "أن لم يجد صبرا لكتمان سره فليس يجد إلا الموت ينفع" فذهب للبيت وبالليل قال في نفسه حسبي لا يصدق قولي ويفعلها وذهب بالليل ليمسح ما كتب ويبدله بقول آخر واذا به يجد بجانب الصخرة شاب قد كتب "سمعنا واطعنا ثم متنا فبلغوا سلامي على من كان بالوصل يمنع" وهو مرمي ميتا بجانب الصخرة! فأخبر الأصمعي أهل البلدة عن الشاب ودفن بعدها وانتشرت القصيدة كثيرا في ذلك الزمان ــــــــــــــــــــ وهناك رواية متناقلة بين الاجداد عن تلك القصيده يقول الراوي ان احداث القصة والقصيده وقعت بدولة الكويت في الزمن البعيد جدا والخص ما سمعته من كبارالسن فيما يلي : ان هناك شباب فقير الحال جميل الطله وكان شاعرا وفي يوم من الايام جلس بجوار صخرة ثم ناظر احد بيوت الاغنياء آن ذاك فراى بنت عليها من حلل الجمال مالله به عليم فهام فيها ولكن ضيق ذات اليد يمنعه من السؤال عنها وقد هام فيها صبابة قاخذ ينحت على الصخرة البيت الاول ايا معشر العشاق .. الخ فلما ذهب امرت احد الخدم بمنزلها بان يذهب ويقرأ ماكتبه ذلك الشاب على الصخرف فقد فتنت به هي الاخرى لانه في طريق عودته او ذهابه لتلك الصخره لا يوجد طريق الا بالقرب من منزل الفتاه فرأته واعجبت بوسامته وهامت هي الاخرى فيه .. فلما ابلغها الخادم بما كتب : قالت ارجع واكتب تحت ما كتبه يداري هواه ثم يكتم سره ........ الخ ولا زال الفتى يكتب والبنت ترد عليه بواسطه خادمها حتى جاء البيت الاخير فكتب : سمعنا وأطعنا ثم متنا فبلغوا سلامى الى من كان للوصل يمنعوا ولما اطلت الفتاة رأت الشاب ملقى على الارض فارسلت خادمها كالعاده يتفقد ما كتب ويرى هل الفتى نائم ام ماذا فبعد ان وقف على الشاب وجده ميتا فعاد اليها وابلغها بما كتب وانه قد فارق الحياة وتقول الحكاية ان الفتاة ذهبت اليه وهو ميت والقت بنفسها عليه ثم ماتت هي الاخرى هذه الرواية الاخرى للقصيده وقصتها وما آل اليه حال كلا من الفتى والفتاه . لك تقديري |
التعديل الأخير تم بواسطة فيلسوف الكلمة ; 08-14-2011 الساعة 08:25 PM
![]() |
![]() |
الكلمات الدلالية (Tags) |
سجل حضورك, شعر |
كاتب الموضوع | وهج الذكرى | مشاركات | 3435 | المشاهدات | 437857 |
![]() ![]() ![]() | انشر الموضوع |
![]() |
|
لا توجد أسماء لعرضهـا. |
|
|