أقسم بالله الواحد الأحد لأطلقها تسع وتسعين تطليقة (ولعنة تلعنها) أمي وأبوي أهم ما علي بالدنيا أخليهم لأجل بنت الناس اللي كل الدنيا مليانة مثلها ، ورب محمد لو نزهت من كل دنس ودرن ما خليت أهلي لأجلها فكيف وهي كذا (استفزني موقف الابن الضعيف وحيرته حتى وإن كانت القصة خيالية) .
لا تخدمهم لكن لا تهينهم أو تأفف من وجودهم ببيتي والزوجة غريبة وضيفة .