~{فعاليات منتديات وهج الذكرى}~ | |
|
![]() |
|
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
|
![]() |
#2 |
![]() ![]() ![]() |
![]()
مع الماضين في التيه
قابضين على خيوط روحه وانفاسه ورئتيه مقيد لا يسمع شكواه ,مرملة يديه غاب حبيبه بل مات بل اختنق الكلام في فيه عدت معهم اجر وحدتي افتح الدرب كشرخ في زجاج النافذة ارى وجهه في انعكاس العتيم تدمر فيه كل شيء ما عدت اسأله مالذي يبكيه |
![]() |
![]() |
#3 |
![]() ![]() |
![]() اخفض صوت غيابك فانا احاول تنويم حنينى اليك الى متى الغياب..ومتى رجوعك اشتاق اليك ..فارجع لتوفى بوعودك جميعنا على طريق ومفترقات ياليتك تعود اوياليت فينى اعيدك |
![]() |
![]() |
#4 |
![]() ![]() ![]() |
![]()
الحاضر االغائب في ضديه
يقول انتهيت من ينجيه يراني حيا كيف ارثيه نزعت قلبي له اهديه فقلت خذيه وعني دسيه والطريق الذي ينادي اليه هو في النجوم فمتى آتيه والدمعة المذهولة في عينيه والحزن البادي ثوب يكسيه وحزنك هذا طعني حديه لالا مالسلوان كان يقصيه وما كان الزمان ايضا يدنيه لقد اخبرني فبكيت بين يديه كطفل خائف شبح يؤذيه الحلم السابح في جفنيه رؤيتها حقا سعدا تثريه والعطش الطفر في شفتيه كسح المزن عذبا تسقيه |
![]() |
![]() |
#7 |
![]() ![]() ![]() |
![]()
بما انك ِ من البلاد التي تبدو شمسية وبعيدة
الا انني ازحت الازدحامات وامسكت بيدك لليلة واحده ضممت الي ليلك الطويل ثم نسينا لكننا ضحكنا معا وشاركنا الليل ترحاله مضى من بعد ذلك عدة اعياد قلتي ذات مرة فكر مليا ثم لا تقل شيئا حقا ثمة اشياء لا تقال لكن هذا الزخم من اليأس دفعني ان التمس لفمي عذرا لكن دمي جرى فيه زورق يحمل خاطره رددت اسمك الاسمر الخفي ليستحيل آية تنظر له عيناي لتسأليني كم هو بعيد على النداء تبدين غارقة ايضا لكن الحسن في ملاحتك كان وضاء فكرت فيك مليا ثمة يأس يجوب صدري يشبه ترحال شئآمي قتيل يحمل جثته يحدث على الطريق بقاياه لقد مضيت معه على اعطافي اسئلة لا جواب لها اما ما اشعر به ذلك لم يسألني عنه احد انهم لا يعرفون ذلك ولم اكتشف ماهيته ان لم يكن خفيا فلماذا اشعر به لم اجد له اسما لكنه يباشرني بشفرته نحن لم نكن حبيبين عاشقين لم نفكر بهذا مطلقا لم نعلن ذلك ولم يخطرببالنا ابدا لكني اشعر اننا كسيامي لروح واحده بما انك ِ من البلاد التي تبدو شمسية وبعيدة الا انني ازحت الازدحامات وامسكت بيدك لليلة واحده ضممت الي ليلك الطويل ثم نسينا لكننا ضحكنا معا وشاركنا الليل ترحاله مضى من بعد ذلك عدة اعياد قلتي ذات مرة فكر مليا ثم لا تقل شيئا حقا ثمة اشياء لا تقال لكن هذا الزخم من اليأس دفعني ان التمس لفمي عذرا لكن دمي جرى فيه زورق يحمل خاطره رددت اسمك الاسمر الخفي ليستحيل آية تنظر له عيناي لتسأليني كم هو بعيد على النداء تبدين غارقة ايضا لكن الحسن في ملاحتك كان وضاء فكرت فيك مليا ثمة يأس يجوب صدري يشبه ترحال شئآمي قتيل يحمل جثته يحدث على الطريق بقاياه لقد مضيت معه على اعطافي اسئلة لا جواب لها اما ما اشعر به ذلك لم يسألني عنه احد انهم لا يعرفون ذلك ولم اكتشف ماهيته ان لم يكن خفيا فلماذا اشعر به لم اجد له اسما لكنه يباشرني بشفرته نحن لم نكن حبيبين عاشقين لم نفكر بهذا مطلقا لم نعلن ذلك ولم يخطرببالنا ابدا لكني اشعر اننا كسيامي لروح واحده |
![]() |
![]() |
كاتب الموضوع | عقل ال عياش | مشاركات | 106 | المشاهدات | 22329 |
![]() ![]() ![]() | انشر الموضوع |
![]() |
|
لا توجد أسماء لعرضهـا. |
|
|