وسح الدمع يدفعه اورا
سخياً كأنه يغرفُ من بحارا
وضجت في الأضالع
أحرف من أسمِ سارا
وماكان الشقاء شقاء غدرٍ
ولا كان الحبيب صموتاً كالجدارا
وان جار الزمان كثيراً وافترقنا
وماالقى له محض اعتذرا
هي الأقدار تطرحنا لقاعٍ
وقاع الأرض يزدحم إفتخارا
بجمع أحبة رحلوا تباعاً
هجروا الأحبة والديارا
وظل الفاقدين كما الحيارى
فلا الشكوى تكون بذات نفع
ولا الدمعات ترجع من توارى
ولا الاجداث تخرج ساكنيها
ولا جيب يشق ولا انتحارا
يعود بمن ذهبوا لحقٍ
وكأس الموت مملؤءاً يدارا
والله يااخي تزيدني خجلاً هي شعور صادق بلا شك
اشاركك الفقد كتبته بلغة ابداعية فائقة البلاغة اسلوب عبد العزيز الخاص وكتبته انا سجع او شعر نثر كما يسمونه لكنك تحسن الثناء وأخفق أنا
الله يجبر بخاطرك أستاذنا الفاضل
والله يااخي تزيدني خجلاً هي شعور صادق بلا شك
اشاركك الفقد كتبته بلغة ابداعية فائقة البلاغة اسلوب عبد العزيز الخاص وكتبته انا سجع او شعر نثر كما يسمونه لكنك تحسن الثناء وأخفق أنا
الله يجبر بخاطرك أستاذنا الفاضل
أقسم بالله أني قرأتها أكثر من مرة ، وأعجبتني أيما إعجاب ، وأوجبتِ علي الرد ، رغم قصور باعي فرضي الله عنكِ ثم رضي عنكِ ثم رضي عنكِ في الدنيا والآخرة ويوم يقوم الأشهاد (امتناني الجم مدى العمر)
توقيع :
جزيل الشكر ووافر الامتنان لأخي العزيز مصمم الوهج المتفرد أحمد الحلو على التصميم البديع .