أتمنى مشاركة الجميع

ثمة ملامح مؤلمه في الحياه
تبقى دوما معلقه في الذهن
تآبى النزوح ..!

وحيدة هنا ..
أُبحر في شاطئ أحلامي
وذكرياتي ..
اشتقت اليك ..؟

كني سمعتك
وقلت لك : هلا بك
أثره خيالك
بناه الشوق قدامي ...
!

شيء منك يشدني إليك
وشيء مني يقودني اليك ..

هي ذاكرة الخياااال ..
فالنمضي معا ً هناااك ...
نبعث الدفء
ونشعل النااار
في غرور الالام
ليجن الحريق
وتغص الآهااات
في غسقي
وحنيني ..

أي طريق ترشدني إليك
وأي مركب يرسيني الى شواطئك ..

قد احترق قبل ان ارتوي بصقيع بردك ..

هكذاااا نحن ..
كالشموووع نحترق ..
هكذا .. وهكذا
حتى ينتهي الفتيل
ولكن ..!!
لا ينتهي الاريج ..

هنا اوقف عن السرد ..
لقد تعب قلمي ..
وانفاسي لم تتعب بعد ..
ولكن للاسف ..
لكل وقت بداية ونهاية
فارجو المعذرة ..
ليلة هانئة
واحلام سعيدة ..
:)

امنيه تحدوها امنيه
ان اغوص في اعماقك
واقتفي اثر الدرر
لا اغدوا بها وانعم ..

ولكن .. وكما وددتي
هناك ارزاقاً تدعونا صبحاً
لنغدوا إليها
فغداً نكمل المسير
ونرقب المصير ...

عند عودتك الى الواقع ..
الذي لطالما كان كالنار ..
دائما ..
يشعرك بأنك في صقيع
نسقط
من حيث تولد الاحلام
سقوطا ً حرا ً ..
يعيد تثاقل الروح
في الجسد ..!

عندما أشتاق إليك .
أعيش في دوامة الإحتيار .
فصعب أن أفرّق بين روحك و روحي في زمن الإختيار ..
عندما أشتاق إليك .
أرحل أنا من جديد .
لأستشفك من ذرات الرّيح لأنام قليلا قليلا على سرير من أمان.
عندما أشتاق إليك .
أتأكد من أني أحبّك .
نعم أحبّك .